• ما شهدته بعض المنافذ من الضغط بسبب تزايد أعداد المتوافدين عليها بعد دخول قرار رفع تعليق السفر للخارج حيز التنفيذ، وما ثبت بعدها عن كون غالبية من كان متوجها في تلك اللحظة لم يستكمل الاشتراطات المطلوبة، ولم يكن لديه أسباب الضرورة الملحة التي لأجلها تم توفير التسهيلات حتى قبل ذلك التاريخ مراعاة لظروف الجميع، ومع ما يمر به العالم من اضطراب بسبب عدم استكمال تحصين الشعوب باللقاح وانتشار الفئات المتحورة من فيروس كورونا، فنحن أمام واقع يفترض أن يكون نصب أعين كل من يقول إنني أرغب الذهاب للخارج بغرض الترفيه والسياحة فلا وجهة ستكون لديها القدرة الكاملة على استقبال الوافدين إليها كسياح بل كزائرين سيتعين عليهم المرور بالإجراءات الاحترازية التي قد تكون أقل كفاءة وأكثر تعقيدا من المعمول بها في المملكة بما سينعكس على حيثيات الموقف ويجعل الغاية تنتفي وتسبب عواقب لن تكون في الحسبان.
• قرار السفر للخارج بغرض السياحة والترفيه وقضاء فترات الإجازة في زيارة بلدان العالم والتعرف على ثقافات مختلفة وممارسة أنشطة متنوعة، هو قرار لن يختلف اثنان على أنه أمر يأتي في دائرة التقدير الذاتي للشخص المعني سواء كان فردا أم رب أسرة، بل يذهب الكثير إلى أنه أصبح أحد ضرورات العصر خاصة مع تزايد ضغوط الحياة وسرعة رتمها بما يجعل أمر البحث عن بوابة تجدد النشاط ضرورة قصوى لدى الكثير من فئات المجتمع، ولكن هل هذه الإجابة صالحة في كل زمان ومكان، يثبت التاريخ أن المتغيرات والمفاجآت تكون لها كلمتها.
• في زمن أطلت به جائحة كورونا المستجد (كوفيد 19) وما كان لها من الأثر المعطل على دورة الحياة الطبيعية في العالم أجمع، وبات قرار حماية البشر من تهديدها تضحية لا محدودة عطفا على ما يترتب من خسائر ناتجة عن توقف الحركة الاقتصادية وزيادة المصروفات العامة المتعلقة بتوفير الطاقة اللازمة في الجهاز الصحي ليتمكن من علاج المصابين وتحصين المجتمع باللقاح اللازم لتحقيق وقاية شاملة من هذا الوباء الذي شكل أزمة عالمية غير مسبوقة في التاريخ الحديث، بالتالي يفترض أن يكون لدى كل فرد في المملكة العربية السعودية، المواطن والمقيم على حد سواء، استيعاب مصحوب بالتقدير وحسن التدبير لكل هذه الجهود التي بذلتها الدولة ولا تزال في سبيل حماية الإنسان من فتك هذا الوباء.
• ما شهدته بعض المنافذ من الضغط بسبب تزايد أعداد المتوافدين عليها بعد دخول قرار رفع تعليق السفر للخارج حيز التنفيذ، وما ثبت بعدها عن كون غالبية من كان متوجها في تلك اللحظة لم يستكمل الاشتراطات المطلوبة، ولم يكن لديه أسباب الضرورة الملحة التي لأجلها تم توفير التسهيلات حتى قبل ذلك التاريخ مراعاة لظروف الجميع، ومع ما يمر به العالم من اضطراب بسبب عدم استكمال تحصين الشعوب باللقاح وانتشار الفئات المتحورة من فيروس كورونا، فنحن أمام واقع يفترض أن يكون نصب أعين كل من يقول إنني أرغب الذهاب للخارج بغرض الترفيه والسياحة فلا وجهة ستكون لديها القدرة الكاملة على استقبال الوافدين إليها كسياح بل كزائرين سيتعين عليهم المرور بالإجراءات الاحترازية التي قد تكون أقل كفاءة وأكثر تعقيدا من المعمول بها في المملكة بما سينعكس على حيثيات الموقف ويجعل الغاية تنتفي وتسبب عواقب لن تكون في الحسبان.
• ما شهدته بعض المنافذ من الضغط بسبب تزايد أعداد المتوافدين عليها بعد دخول قرار رفع تعليق السفر للخارج حيز التنفيذ، وما ثبت بعدها عن كون غالبية من كان متوجها في تلك اللحظة لم يستكمل الاشتراطات المطلوبة، ولم يكن لديه أسباب الضرورة الملحة التي لأجلها تم توفير التسهيلات حتى قبل ذلك التاريخ مراعاة لظروف الجميع، ومع ما يمر به العالم من اضطراب بسبب عدم استكمال تحصين الشعوب باللقاح وانتشار الفئات المتحورة من فيروس كورونا، فنحن أمام واقع يفترض أن يكون نصب أعين كل من يقول إنني أرغب الذهاب للخارج بغرض الترفيه والسياحة فلا وجهة ستكون لديها القدرة الكاملة على استقبال الوافدين إليها كسياح بل كزائرين سيتعين عليهم المرور بالإجراءات الاحترازية التي قد تكون أقل كفاءة وأكثر تعقيدا من المعمول بها في المملكة بما سينعكس على حيثيات الموقف ويجعل الغاية تنتفي وتسبب عواقب لن تكون في الحسبان.