وبلغت نسبة الزيادة قرابة 30% عن عام 2000.
وقالت ماريا نيرا مديرة إدارة البيئة وتغير المناخ والصحة في المنظمة «العمل لمدة 55 ساعة أو أكثر أسبوعيا يمثل خطرا شديدا على الصحة».
وأوضحت الدراسة أن معظم الضحايا 72% كانوا رجالا وكانوا في منتصف العمر أو أكبر.
وغطت الدراسة الفترة ما بين عامي 2000 و2016، وبالتالي فهي لا تشمل جائحة كوفيد 19، لكن مسؤولي منظمة الصحة العالمية قالوا إن الزيادة في العمل من المنزل وتباطؤ الاقتصاد العالمي الناتجين عن حالة الطوارئ بسبب فيروس كورونا ربما زاد المخاطر.