أضف إلى ذلك إتاحة الجرعات للتحصين بأسهل الطرق وأيسر السبل لتجاوز جائحة كورونا وممارسة الأنشطة المختلفة بأريحية تامة مثل السفر وحضور المؤتمرات العلمية والأنشطة الثقافية والمشاركة في الأنشطة الرياضية وغيرها من إقامة المناسبات الاجتماعية في ظل الأخذ بالاحترازات الأمنية المعمول بها لتجنب الإصابة بإذن الله بفيروس كورونا (كوفيد 19).
كل هذه الاحتياطات ما هي إلا ممر لعبور ممرات الخوف من شبح كورونا والحصول على الاستقرار النفسي والصحي عن طريق تهيئة الأجواء الصحية لعودة أطفالنا وأبنائنا وبناتنا للصروح التعليمية وإكمال الخطط التنموية في وطننا الحبيب. ولتكن أعوامنا القادمة أعوام صحة وسلامة وسعادة ونقاء.
فجرعة التحصين هي جواز سفرنا بإذن الله للاستقرار بعد التوكل على الله والأخذ بالأسباب.. حفظنا الله وجميع المسلمين والعالم أجمع بصحة وعافية ومعافاة دائمة.
[email protected]