وتهدف هذه التدريبات لصقل الخبرات، والرفع من مستوى الجاهزية القتالية المشتركة، وتعميق أواصر التعاون بين القوات السعودية والقوات الأمريكية، للوصول لقوة الردع المطلوبة لأي هجوم محتمل يهدد أمن وسلامة المنطقة، وشاركت فيه منظومات القوات الجوية الملكية السعودية المقاتلة (ف-15 إس أي، ف 15 سي، تايفون، تورنيدو)، وكذلك منظومات (الإنذار المبكر، والاستطلاع الإلكتروني، والتزود بالوقود)، ومن الجانب الأمريكي منظومات (ف 15، ف16، ف18، الأيواكس).
كما يبرز هذا التمرين القدرات الجوية والتكامل العملياتي، وتعزيز مفهوم القيادة والسيطرة الجوية، وهو استمرار للتعاون المشترك بين القوات السعودية والقوات الأمريكية، للحفاظ على أمن واستقرار المنطقة.