بعد ذلك، بدأت الحصة بتدريبات اللياقة، بينما أجرى حراس المرمي تمارينهم الخاصة برفقة مدرب الحراس، والتي ركز خلالها على إغلاق الزوايا إضافة إلى حُسن التعامل مع الكرات العرضية، كما كان للتدرب على ركلات الجزاء نصيبًا من هذه الحصة.
وفرض أل مايسترو مجموعة متنوعة من التمارين الفنية والتكتيكية، اختتمها بمناورة على كامل مساحة الملعب طبق خلالها النهج التكتيكي والاستراتيجية التي ينوي الدخول بها إلى المباراة أمام الفيصلي.
وفي نهاية التدريبات تدرب اللاعبون على ضربات الجزاء في حال وصول المباراة لضربات الجزاء الترجيحية.