وأوضح جروسي أن خبراء الوكالة وجدو آثار يورانيوم خضعت للمعالجة الصناعية في أماكن مختلفة لم تعلن عنها إيران.
وأشار إلى أن العودة إلى خطة العمل الشاملة المشتركة القديمة لم تكن ممكنة خلال محادثات في فيينا, مبيناً أن الطريق الوحيد للمضي قدماً هو التوصل إلى "اتفاق ضمن اتفاقية، أو خارطة طريق للتنفيذ" حول كيفية معالجة القدرة النووية الإيرانية المحسنة، بما في ذلك استخدامها لأجهزة طرد مركزي أكثر تقدمًا مما يسمح به اتفاق 2015.