وشارك التجربة الواسعة النطاق، عدد من الشركاء الدوليين، بما في ذلك معهد لندن لأبحاث السرطان.
وأظهرت الدراسة التي سميت بـ«تجربة أوليمبيا» أنه بعد متابعة استمرت عامين ونصف، كانت 85 % من المريضات خاليات من مرض السرطان، وكانت هذه المجموعة قد تلقت علاج «أولاباريب»، أمام مجموعة أخرى فقد تلقت علاجا وهميا انخفضت نسبة الخاليات من السرطان بنسبة 77 %.
ويمثل هذا بشكل عام انخفاضا يصل إلى 42 % من خطر عودة السرطان القاتل.
وكانت 87 % من المريضات اللاتي يتلقين علاج «أولاباريب» على قيد الحياة وتعافين من المرض، مقارنة بنسبة 80 % للنساء اللاتي تلقين علاجا وهميا.
والعلاج الجديد عبارة عن مثبط إنزيمات تعمل على إصلاح الخلايا السرطانية، وأثبت نفسه في حالات السرطان المتقدمة.