* تأكيد سمو وزير الرياضة أن المملكة أصبحت قبلة لكافة المنافسات الرياضية العالمية، وكيف أن المملكة استطاعت إثبات قدرتها على تنظيم واستضافة كبرى الفعاليات العالمية بأعلى المعايير، هذه التصريحات لسمو وزير الرياضة تأتي كدلالة أخرى على مدى التطوير الشامل الذي جاءت به رؤية المملكة 2030 في المجال الرياضي على المستوى الترفيهي والاحترافي والاستثماري على حد سواء.
* وجود المواد الرياضية في مدارس البنات والبنين على حد سواء، كذلك التركيز على وجود الصالات والأندية الرياضية التي تخدم الجنسين في مختلف مناطق المملكة وتسهيل كل الإجراءات المعنية بذلك، أيضا تطوير تصاميم الأحياء والمدن بصور تعزز انتشار ثقافة المشي، جميعها إصلاحات مرتبطة بمشاريع 2030 التي تحرص على أن تكون الرياضة جزءا من السلوك اليومي للفرد، وأن تجد مختلف المواهب فرصة للإبداع وأن يتم الارتقاء بمفهوم المنافسة الرياضية لأقصى مدى بما يعانق طموح الرؤية وعنان السماء.