وصمّم الفنان الشهير بمنحوتاته المميزة، «دانيل بوبر»، مجسمًا ضخمًا لذراعين؛ يدعى بها الزوّار للتجول في قلب الطبيعة، كما ترمز الأيدي إلى لفتة ترحيبية، ويوفر النفق مقدمة إلى معرض «ثرى» وبوابة للمعرفة، بينما صممت الفنانة البصرية «باسيا غوزينسكا» تركيبًا فنيًا مستوحى من قصة «كهف أفلاطون» أطلقت عليه اسم «كهف الألوان»، تم بناؤه باستخدام المواد التي وجدتها على الشواطئ، والنفايات التي يتم التخلص منها على جانب الطرق والمرافق العامة، وسلال إعادة التدوير من الأكياس البلاستيكية التي يتم إيجادها في الأماكن الصناعية، وغيرها من الأدوات القابلة لإعادة التدوير، والتي تم تثبيتها بواسطة شبكات الصيد، إذ يدعونا كهف قوس قزح لإعادة النظر في علاقتنا بسلة النفايات ومدى أهميتها في البيئة. ويوفر المعرض تجارب حية متعددة الحواس تشعل الروح البشرية بالتقنية والتصميم والموسيقى ورواية القصص، تجمع بين الذكاء والحرفية والفن مع التقنيات الغامرة في تركيب «واحة الأكسجين» الذي يستعرض قصة تكوين الأكسجين على كوكب الأرض، إلى جانب التطرق إلى أهمية غابات المانغروف، وأكثر النظم البيئية المهددة في العالم، مثل ندرة المياه، والاستهلاك المفرط للبلاستيك، والشعب المرجانية، والتنوع البيئي من حولنا.
يقدم المعرض التفاعلي البيئي «ثرى»، تجربة فريدة توضح للزوّار المشاكل البيئية لكوكب الأرض، وذلك من خلال مجموعة من التراكيب الفنية التفاعلية، وشاشات متعددة تصور المستقبل باستخدام تقنيات الواقع المعزّز والافتراضي، ويمتد المعرض على مساحة 15 ألف مربع تحتوي على 7 غرف متنوعة، تسلط الضوء على التحديات البيئية المختلفة، تم صُنعها وتركيبها بواسطة مواد معاد تدويرها، وعناصر قابلة لإعادة الاستخدام.
ويُعد المعرض، الذي ينظمه مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي «إثراء» بالتعاون مع منظمة «أركاديا إيرث»، الرائدة في مجال التنمية البيئية، الأول من نوعه في المملكة، ويهدف إلى تسليط الضوء على القضايا العالمية والتحديات البيئية الأكثر أهمية في العصر الحالي، وذلك من خلال استضافة مجموعة من الأعمال الفنية لأبرز الفنانين من دول العالم، باستخدام أبرز التقنيات الحديثة والتفاعلية مع الزوّار، وافتتح في شهر مايو الماضي، ويستمر حتى شهر سبتمبر القادم.
وصمّم الفنان الشهير بمنحوتاته المميزة، «دانيل بوبر»، مجسمًا ضخمًا لذراعين؛ يدعى بها الزوّار للتجول في قلب الطبيعة، كما ترمز الأيدي إلى لفتة ترحيبية، ويوفر النفق مقدمة إلى معرض «ثرى» وبوابة للمعرفة، بينما صممت الفنانة البصرية «باسيا غوزينسكا» تركيبًا فنيًا مستوحى من قصة «كهف أفلاطون» أطلقت عليه اسم «كهف الألوان»، تم بناؤه باستخدام المواد التي وجدتها على الشواطئ، والنفايات التي يتم التخلص منها على جانب الطرق والمرافق العامة، وسلال إعادة التدوير من الأكياس البلاستيكية التي يتم إيجادها في الأماكن الصناعية، وغيرها من الأدوات القابلة لإعادة التدوير، والتي تم تثبيتها بواسطة شبكات الصيد، إذ يدعونا كهف قوس قزح لإعادة النظر في علاقتنا بسلة النفايات ومدى أهميتها في البيئة. ويوفر المعرض تجارب حية متعددة الحواس تشعل الروح البشرية بالتقنية والتصميم والموسيقى ورواية القصص، تجمع بين الذكاء والحرفية والفن مع التقنيات الغامرة في تركيب «واحة الأكسجين» الذي يستعرض قصة تكوين الأكسجين على كوكب الأرض، إلى جانب التطرق إلى أهمية غابات المانغروف، وأكثر النظم البيئية المهددة في العالم، مثل ندرة المياه، والاستهلاك المفرط للبلاستيك، والشعب المرجانية، والتنوع البيئي من حولنا.
وصمّم الفنان الشهير بمنحوتاته المميزة، «دانيل بوبر»، مجسمًا ضخمًا لذراعين؛ يدعى بها الزوّار للتجول في قلب الطبيعة، كما ترمز الأيدي إلى لفتة ترحيبية، ويوفر النفق مقدمة إلى معرض «ثرى» وبوابة للمعرفة، بينما صممت الفنانة البصرية «باسيا غوزينسكا» تركيبًا فنيًا مستوحى من قصة «كهف أفلاطون» أطلقت عليه اسم «كهف الألوان»، تم بناؤه باستخدام المواد التي وجدتها على الشواطئ، والنفايات التي يتم التخلص منها على جانب الطرق والمرافق العامة، وسلال إعادة التدوير من الأكياس البلاستيكية التي يتم إيجادها في الأماكن الصناعية، وغيرها من الأدوات القابلة لإعادة التدوير، والتي تم تثبيتها بواسطة شبكات الصيد، إذ يدعونا كهف قوس قزح لإعادة النظر في علاقتنا بسلة النفايات ومدى أهميتها في البيئة. ويوفر المعرض تجارب حية متعددة الحواس تشعل الروح البشرية بالتقنية والتصميم والموسيقى ورواية القصص، تجمع بين الذكاء والحرفية والفن مع التقنيات الغامرة في تركيب «واحة الأكسجين» الذي يستعرض قصة تكوين الأكسجين على كوكب الأرض، إلى جانب التطرق إلى أهمية غابات المانغروف، وأكثر النظم البيئية المهددة في العالم، مثل ندرة المياه، والاستهلاك المفرط للبلاستيك، والشعب المرجانية، والتنوع البيئي من حولنا.