وقال الفنان نبيل شعيل: «أنا سعيد كوني أول من يفتتح حفلات الرياض، وسعيد لهذا الانفتاح والطريقة الجديدة التي تقام بها الحفلات في الفنادق وبطريقة آمنة يراعى فيها التباعد واتخاذ الإجراءات الاحترازية والتحصين، وهذا إن دل فهو يدل على أن هيئة الترفيه كما هم حريصون على الترفيه كذلك، هم حريصون على صحة الناس والجمهور.
بدورها قالت أصالة: «أتمنى أن نظل مستمرين في الالتزام بالقوانين الاحترازية، وأنا شايفه إن كل شيء عم يبشر بالخير».
أما «فنان العرب» محمد عبده، فأكد سعادته بلقاء الجمهور بعد غياب دام قرابة عام ونصف عن الالتقاء المباشر معهم، وقال: «جئت كي أغني للناس رغباتهم وما يودون سماعه مني».
تجدر الإشارة إلى أن حفلي أصالة ونبيل شعيل ومحمد عبده، جاءا متزامنين مع الجديد الذي يقدمه هؤلاء النجوم، إذ طرح محمد عبده أغنية «سنغل» جديدة بعنوان «مستعجلة»، فيما قدم نبيل شعيل مؤخرًا عددًا من الأغاني المنفردة، منها «عطوه جوه» و«الأسد» وغيرها، أما أصالة التي بدأت بتسجيل أغاني ألبومها المصري، ويُعد حفلها في الرياض هو الأول لها جماهيريًا الذي قدمت فيه تسع أغان من ألبومها الخليجي الأخير «لا تستسلم»، بالإضافة إلى أجمل ما سبق وغنته، وافتتحت حفل الرياض بأغنية «أنا معك» تلاها أغانيها: بيان، كالمعتاد، اشتقتلك، أنا عمري، رفقا، يا مثبت، غمض عيونك، عقوبة، يا حبيبة، كان يهمني، روح نجدية، عاده، ذاك الغبي، روح وروح، سواها قلبي، بنت أكابر، الفرق الكبير، لأنك هلالي.