وسيتم فتح منصة «النشرة» في رابط منفصل عن موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك».
وأرجعت التقارير هذا القرار إلى شقين؛ أولهما رغبة فيسبوك في أن تجعل تلك المنصة علامة تجارية مستقلة بذاتها، والثاني لتجنب دفعها عمولات لمتجري التطبيقات في أبل وجوجل، خاصة بالنسبة للكتَّاب والناشرين.
وتتجنب «فيسبوك» حتى الآن اختيار أي كتاب أو ناشرين لهم آراء سياسية قد تكون متطرفة، وتحاول أن تغطي حاليًا الجوانب الأخرى من الأخبار حتى لا تتم مهاجمة المنصة في مهدها ووأد المشروع قبل انطلاقه.