* لقد استندت المملكة العربية السعودية في قرارها لحج هذا العام على إجماع آراء العلماء الشرعيين والخبراء في مجال الطب بشأن تفشي فيروس كورونا، وضرورة التصدي لانتشاره والتخفيف من آثاره السلبية، وهو أمر يراعي المعطيات الصحية الراهنة التي تقتضي اتخاذ الإجراءات والاحتياطات والاحترازات اللازمة لحماية صحة الحجاج وضمان سلامتهم في ظل ظروف الجائحة التي يمر بها العالم.. فقد اتخذت المملكة بالتعاون مع الجهات المعنية كافة الإجراءات اللازمة لحماية الحجاج، كما أنها قامت بتجهيز الطواقم الطبية والمرافق الصحية والمستشفيات الميدانية تحسبا لأي طارئ، كما سعت الدولة من خلال هيئة الصحة العامة «وقاية» ومركز طب الحشود إلى دراسة كافة الجوانب الصحية، ووضعت بروتوكولات تساهم بإذن الله في الحفاظ على سلامة وصحة الحجاج في ظل استمرار الجائحة على مستوى العالم.. وهو دليل آخر لحرص المملكة على تحقيق مقاصد الشريعة الإسلامية لحماية أرواح ضيوف الرحمن وضمان سلامتهم.
* منذ بدأت جائحة كورونا تنتشر في مشارق الأرض ومغاربها تباينت الإجراءات المتخذة قي سبيل التصدي لها في دول العالم بتباين قدراتها وإستراتيجياتها في التصدي للأزمات.. هنا في المملكة كانت الجهود المستديمة التي وضعت سلامة الإنسان أولا المواطن والمقيم والزائر على حد سواء، وبذلك لأجل هذا الهدف النبيل الجهود المستديمة والتضحيات اللامحدودة التي يسهل رصدها في كافة المظاهر اليومية التي راعت أيضا استمرار دورة الحياة الطبيعية بصورة تعكس حجم العمل المتواصل والتخطيط الدقيق والتنفيذ المتقن لإجراءات التصدي لهذه الجائحة.
* قرار المملكة بإقامة شعيرة الحج بأعداد محدودة هذا العام قرار يحقق مقاصد الشريعة الإسلامية، في الحفاظ على حياة الحجاج وسلامتهم الصحية، حيث تضع الشريعة حفظ النفس في مقدمة الضرورات الشرعية الخمس، وهو ما انطلقت منه جهود الدولة في كافة الخطط والإستراتيجيات والإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية التي اعتمدت في سبيل حماية النفس البشرية من جائحة كورونا.. ويأتي القرار باقتصار الحج هذا العام على عدد محدود من الحجاج مرتكزا على مؤشرات طبية تؤكد استمرار جائحة كورونا، ويكفل إقامة الشعيرة على نحو آمن صحيا، ويحافظ على سلامة الجميع ولضمان عدم تفشي الفيروس، في ظل استمرار الجائحة وظهور متحورات منه في عدد من دول العالم، فالمملكة تحافظ على صحة الحجاج منذ منحها الله شرف خدمة الحرمين الشريفين وحتى هذا العهد الزاهر الميمون.
* لقد استندت المملكة العربية السعودية في قرارها لحج هذا العام على إجماع آراء العلماء الشرعيين والخبراء في مجال الطب بشأن تفشي فيروس كورونا، وضرورة التصدي لانتشاره والتخفيف من آثاره السلبية، وهو أمر يراعي المعطيات الصحية الراهنة التي تقتضي اتخاذ الإجراءات والاحتياطات والاحترازات اللازمة لحماية صحة الحجاج وضمان سلامتهم في ظل ظروف الجائحة التي يمر بها العالم.. فقد اتخذت المملكة بالتعاون مع الجهات المعنية كافة الإجراءات اللازمة لحماية الحجاج، كما أنها قامت بتجهيز الطواقم الطبية والمرافق الصحية والمستشفيات الميدانية تحسبا لأي طارئ، كما سعت الدولة من خلال هيئة الصحة العامة «وقاية» ومركز طب الحشود إلى دراسة كافة الجوانب الصحية، ووضعت بروتوكولات تساهم بإذن الله في الحفاظ على سلامة وصحة الحجاج في ظل استمرار الجائحة على مستوى العالم.. وهو دليل آخر لحرص المملكة على تحقيق مقاصد الشريعة الإسلامية لحماية أرواح ضيوف الرحمن وضمان سلامتهم.
* لقد استندت المملكة العربية السعودية في قرارها لحج هذا العام على إجماع آراء العلماء الشرعيين والخبراء في مجال الطب بشأن تفشي فيروس كورونا، وضرورة التصدي لانتشاره والتخفيف من آثاره السلبية، وهو أمر يراعي المعطيات الصحية الراهنة التي تقتضي اتخاذ الإجراءات والاحتياطات والاحترازات اللازمة لحماية صحة الحجاج وضمان سلامتهم في ظل ظروف الجائحة التي يمر بها العالم.. فقد اتخذت المملكة بالتعاون مع الجهات المعنية كافة الإجراءات اللازمة لحماية الحجاج، كما أنها قامت بتجهيز الطواقم الطبية والمرافق الصحية والمستشفيات الميدانية تحسبا لأي طارئ، كما سعت الدولة من خلال هيئة الصحة العامة «وقاية» ومركز طب الحشود إلى دراسة كافة الجوانب الصحية، ووضعت بروتوكولات تساهم بإذن الله في الحفاظ على سلامة وصحة الحجاج في ظل استمرار الجائحة على مستوى العالم.. وهو دليل آخر لحرص المملكة على تحقيق مقاصد الشريعة الإسلامية لحماية أرواح ضيوف الرحمن وضمان سلامتهم.