وقالت مديرة المهرجان، إن الحدث الأهم هو أن المهرجان سيقام أساسا، وبحضور عدد من الجمهور أكبر مما كانت تحلم به منذ بضعة أشهر، في ظل تراجع حالات الإصابة بفيروس كورونا، وفتح دور السينما للجمهور، مضيفة: سوف نراقب حالات الإصابة اليومية بفيروس كورونا، فما يهمنا في المقام الأول وقبل كل شيء هو صحة الحضور.
تعود الاحتفالات والحياة إلى مدينة ميونيخ الألمانية مطلع يوليو المقبل، مع مهرجان ميونخ السينمائي الـ38 الذي سيستمر حتى العاشر من نفس الشهر، بعد أن ألغي العام الماضي بسبب جائحة كورونا.
ويضم المهرجان هذا العام 70 فيلما من 29 دولة، وهو رقم أقل كثيرا مقارنة بعهد ما قبل جائحة كورونا عندما تم عرض 180 فيلما منذ عامين، وسيعرض هذا العام 33 فيلما لأول مرة، وهو عدد أقل من الأعوام السابقة.
وقالت مديرة المهرجان، إن الحدث الأهم هو أن المهرجان سيقام أساسا، وبحضور عدد من الجمهور أكبر مما كانت تحلم به منذ بضعة أشهر، في ظل تراجع حالات الإصابة بفيروس كورونا، وفتح دور السينما للجمهور، مضيفة: سوف نراقب حالات الإصابة اليومية بفيروس كورونا، فما يهمنا في المقام الأول وقبل كل شيء هو صحة الحضور.
وقالت مديرة المهرجان، إن الحدث الأهم هو أن المهرجان سيقام أساسا، وبحضور عدد من الجمهور أكبر مما كانت تحلم به منذ بضعة أشهر، في ظل تراجع حالات الإصابة بفيروس كورونا، وفتح دور السينما للجمهور، مضيفة: سوف نراقب حالات الإصابة اليومية بفيروس كورونا، فما يهمنا في المقام الأول وقبل كل شيء هو صحة الحضور.