وتمثل تلك اللوحة التي تُعرف باسم "موناليزا هيكنج"، نسبة إلى مالكها الذي جادل دون جدوى بأن نسخة اشتراها في الخمسينات كانت اللوحة الأصلية، إحدى نسخ عديدة من اللوحة الأصلية المعلقة في متحف اللوفر بباريس. وقالت متحدثة باسم كريستيز "هذا جنون .. هذا رقم قياسي جديد لنسخة مقلدة للوحة الموناليزا".
وتمثل تلك اللوحة التي تُعرف باسم "موناليزا هيكنج"، نسبة إلى مالكها الذي جادل دون جدوى بأن نسخة اشتراها في الخمسينات كانت اللوحة الأصلية، إحدى نسخ عديدة من اللوحة الأصلية المعلقة في متحف اللوفر بباريس. وقالت متحدثة باسم كريستيز "هذا جنون .. هذا رقم قياسي جديد لنسخة مقلدة للوحة الموناليزا".