ويركز الكتاب على «الثوم» للوقاية من السرطان ونزلات البرد ورشح الأنف، و«الحرشف البري» للوقاية من تدهور وظائف الكبد، و«فلفل كاوة» ليساعد على الاسترخاء في الأوقات العصيبة، وغير ذلك من الأعشاب التي تدعم المزاج وتقي من الاكتئاب، وتدعم الجهاز المناعي الذي يضعفه الاكتئاب.
وللجزء الثاني من الكتاب أهمية خاصة، فهو يصف بإيجاز النباتات السامة الشائعة والمنتشرة في الحدائق والنوادي؛ لتنبيه القارئ إلى موادها السامة وذكر ما يجب فعله مباشرة إذا أكل الطفل خاصة، وربما البالغ بدافع الفضول، عشبًا سامًا من هذه الأعشاب أو لمسها.