الفحص والمراقبةوأكد الباحثون أن استخدام طريقة جمع غير جراحية وعيّنة يمكن الوصول إليها بسهولة مثل اللعاب سيعزز أنشطة الفحص والمراقبة، ويتجاوز الحاجة إلى المسحات المعقمة ووسائط النقل باهظة الثمن ومخاطر التعرض للإصابة وحتى الحاجة إلى عاملين مهرة في مجال الرعاية الصحية لجمع العينات.
كشفت دراسة بحثية لجامعة أوجوستا الأمريكية أن اختبارات اللعاب أكثر فعالية من المسحات الأنفية البلعومية للكشف عن الإصابة بكورونا، حيث أثبتت الدراسة أن إضافة خطوة معالجة بسيطة لعينات اللعاب قبل الاختبار قد تحسّن معدل اكتشاف كورونا، وتقضي على تحديات اختبار البلعوم الأنفي، وتسهل المراقبة الجماعية.المسحة الأنفيةووفقًا لتقرير لموقع time now news تم نشر نتائج الدراسة فى مجلة التشخيص الجزيئي، ويشكل جمع عينات المسحة الأنفية البلعومية «NPS» للاختبار التشخيصي لكورونا تحديات، بما في ذلك مخاطر التعرض للعاملين في الرعاية الصحية، ومن السهل جمع عينات اللعاب لكن يمكن خلطها مع المخاط أو الدم.عينات اللعابوقد وجدت بعض الدراسات أنها تنتج نتائج أقل دقة، ووجد فريق من الباحثين أن بروتوكولًا مبتكرًا يعالج عيّنات اللعاب باستخدام تقنية معينة قبل اختبار PCR تنتج عنه حساسية أعلى مقارنةً بعينات مسحات البلعوم والأنف.
تقليل المخاطروقال الباحث الرئيسى رافيندرا كولي، دكتوراة في الطب، قسم علم الأمراض بكلية الطب بجامعة أوجوستا الأمريكية، «اللعاب كنوع عيّنة لاختبار كورونا كان عاملًا في تغيير قواعد اللعبة في كفاحنا ضد الوباء، لقد ساعدنا في زيادة الامتثال من السكان للاختبار جنبًا إلى جنب مع تقليل مخاطر التعرض للعاملين فى مجال الرعاية الصحية أثناء عملية الجمع».
الفحص والمراقبةوأكد الباحثون أن استخدام طريقة جمع غير جراحية وعيّنة يمكن الوصول إليها بسهولة مثل اللعاب سيعزز أنشطة الفحص والمراقبة، ويتجاوز الحاجة إلى المسحات المعقمة ووسائط النقل باهظة الثمن ومخاطر التعرض للإصابة وحتى الحاجة إلى عاملين مهرة في مجال الرعاية الصحية لجمع العينات.
الفحص والمراقبةوأكد الباحثون أن استخدام طريقة جمع غير جراحية وعيّنة يمكن الوصول إليها بسهولة مثل اللعاب سيعزز أنشطة الفحص والمراقبة، ويتجاوز الحاجة إلى المسحات المعقمة ووسائط النقل باهظة الثمن ومخاطر التعرض للإصابة وحتى الحاجة إلى عاملين مهرة في مجال الرعاية الصحية لجمع العينات.
