وفي نهاية حديثه، أكد النهاري أن حرص الشركة على استقطاب شباب الوطن ينبع من إيمان تام بجودة وكفاءة الشباب السعوديين وقدرتهم على تأدية كل المهام الموكلة إليهم بإتقان وإخلاص في العمل، وأنهم فعلًا يستحقون ثقة ولي العهد عندما وصف المواطن السعودي بأنه أعظم ما تملكه المملكة العربية السعودية.
أطلقت شركة إبراهيم الجفالي وإخوانه للسيارات (وكلاء سيارات مرسيدس – بنز في المملكة) برنامجها التدريبي المنتهي بالتوظيف في مراكزها المتخصصة في صيانة سيارات مرسيدس – بنز، وذلك بالتعاون مع المؤسسة العامة للتدريب المهني والتقني، وصندوق تنمية الموارد البشرية «هدف»، ويستهدف البرنامج استقطاب الشباب السعودي من أصحاب الرغبة في مجال الأعمال اليدوية ذات الطابع التقني التي تتوافق مع مجال صيانة السيارات بكل تخصصاتها؛ ومنها الإلكتروني.
وعن البرنامج، تحدث السيد خالد تركي النهاري، مدير الموارد البشرية والعلاقات الحكومية، قائلاً: «نعتز في الشركة بأن أقسام الشركة كافة تضم كوادر وطنية كانت بداية حياتها العملية من خلال شركة إبراهيم الجفالي وإخوانه للسيارات، وحققت ذاتها وأضافت كثيراً للعمل داخل الشركة بعد أن وجدت العناية والاهتمام والفرصة كاملة للتطور وكسب الخبرة والتجربة، وفي هذا البرنامج نتطلع إلى استقطاب المزيد من الكوادر وتدريبها وتأهيلها وفقًا لأفضل المعايير التي تتواكب مع مكانة سيارات مرسيدس – بنز العلامة التجارية الأولى في قطاع السيارات عالميًا، حتى تصبح لديها المهارة في التعامل مع سيارات مرسيدس – بنز ذات التقنية والمواصفات العالية، وهو ما يعكس حرصنا في الشركة على أن نكون داعمين لتحقيق أهداف رؤية المملكة 2030، التي تهدف إلى تمكين الشباب السعودي عبر تهيئته لسوق العمل، وخلق الفرص الوظيفية أمامه، وهو ما نعمل عليه في هذا البرنامج الذي يحصل فيه الشاب على وظيفته بعد إتمامه فترة برنامجه التدريبي المتكامل في تخصصه».
وفي نهاية حديثه، أكد النهاري أن حرص الشركة على استقطاب شباب الوطن ينبع من إيمان تام بجودة وكفاءة الشباب السعوديين وقدرتهم على تأدية كل المهام الموكلة إليهم بإتقان وإخلاص في العمل، وأنهم فعلًا يستحقون ثقة ولي العهد عندما وصف المواطن السعودي بأنه أعظم ما تملكه المملكة العربية السعودية.
وفي نهاية حديثه، أكد النهاري أن حرص الشركة على استقطاب شباب الوطن ينبع من إيمان تام بجودة وكفاءة الشباب السعوديين وقدرتهم على تأدية كل المهام الموكلة إليهم بإتقان وإخلاص في العمل، وأنهم فعلًا يستحقون ثقة ولي العهد عندما وصف المواطن السعودي بأنه أعظم ما تملكه المملكة العربية السعودية.