وتحدثت جولي مع اللاجئين الماليين في المخيم والنازحين داخليا في مناطق الوسط والشمال والساحل الأكثر تضررا في البلاد.
وسلطت جولي الضوء خلال زيارتها على الأزمة الإنسانية في منطقة الساحل.
وتكافح بوركينا فاسو حركة تمرد مستمرة منذ سنوات مرتبطة بتنظيمات متطرفة مثل القاعدة وداعش، مما أسفر عن مقتل ونزوح آلاف الأشخاص، وبالرغم من ذلك فإنها تستضيف عددا كبيرا من اللاجئين.