وقال بارسين حاج رضا مؤلف الدراسة: «نحن متفائلون بأن تقنيتنا، من خلال توفير تفاصيل وظيفية للعين مثل تشبع الأكسجين واستقلاب الأكسجين، قد تكون قادرة على لعب دور حاسم في التشخيص المبكر وإدارة هذه الأمراض المسببة للعمى».
وتُعرف التكنولوجيا الحاصلة على براءة اختراع باسم الاستشعار عن بُعد الضوئي «PARS» باستخدام أشعة الليزر متعددة الألوان لتصوير الأنسجة البشرية، ويعمل النهج غير الجراحي وعدم الاتصال بشكل كبير على تحسين راحة المريض ودقة نتائج الاختبار، ويتم تطبيق هذه التقنية أيضًا من قبل الباحثين لتقديم تحليلات مجهرية لأنسجة الثدي والجهاز الهضمي والجلد والأنسجة السرطانية الأخرى، ولتمكين التصوير في الوقت الفعلي لتوجيه الجراحين أثناء إزالة أورام المخ.