ومن ضمن هذه الأسباب الرئيسة ما يلي:
• أزمة الحوار بين أفراد الأسرة.
• غياب القدوة الحسنة.
• الأوامر والنواهي التي مصدرها الأنا
• ردات الفعل المتكررة لأبسط الأمور.
• التدقيق والتوبيخ والإساءة والإهانة.
• الانعزالية والانطواء.
• أصدقاء السوء.
• غياب عامل التشجيع والتحفيز.
• عدم وجود ميثاق تلتزم به الأسرة.
• توفير المتطلبات وغياب الأساسيات.
• إدمان الألعاب الإلكترونية والسوشيال ميديا.
وقد يسبب ذلك ما يلي:
• غياب الاحترام بين الوالدين والأبناء.
• ضعف وانعدام الحوار.
• عدم الثقة بين الوالدين والأبناء.
• الاقتصار على الدعاء على الأبناء دون الدعاء لهم.
• البحث عن أصدقاء غير الوالدين للاستشارة.
• كثرة التشكي من الأبناء وزيادة النظرة المجتمعية للأقارب لهؤلاء الأبناء.
• انعدام الصدقة للباحثين عن البركة والخير.
• زيادة المشاكل اليومية في المنزل.
• الوقوع في بؤرة الإرهاب والابتزاز والمخدرات.
ولعل أفضل أسباب بعد توفيق الله عز وجل ما يلي:
• وجود القدوة الحسنة والمحافظة على الواجبات الدينية.
• زراعة القدوة الحسنة قولاً وعملاً.
• مراقبة الله عز وجل في السر والعلن.
• كثرة الصدقة والصلاة بحجة الصلاح والهداية والتوفيق.
• المتابعة المتوازنة التي تمنح ولا تكشف، تسدد ولا تؤذي، تعالج ولا تجرم.
• عدم الرفاهية الزائدة، التي تقتل كل شيء.
• عدم استخدام اللغة القطعية.. اطلع من البيت، اخرج برا وغيرهما.
• نشر الاحترام داخل الأسرة.
• المشاركة والمساهمة مع الأسرة.
لهذا فإن من أنبل ما يتم فعله والعمل به هو وجود الحوار والتعزيز، الذي يعطي مساحة أمان تنزرع في نفوس الأبناء، على أن نتيح لهم قيمة في مساحة الحرية متكاملين مع المتغيرات والمعطيات من انفتاح معرفي وأصدقاء متنوعين في فضاء التقنية.
أبسط ما يمكن أن نفعله ألا نخسر جسر التواصل أو نغلقه، هناك مرحلة قد نتجاوزها لوجود أن الخطأ، الذي يتابع تتم معالجته ومحاصرته حتى تكون أمانا لا ينقطع.
@Alsuhaymi37