قال الطالب نواف العوض «١٤ عاما»: بمجرد سماعي من الأهل، خاصة والدي بفتح المجال لأخذ التطعيم لم أتردد إطلاقا في عملية الحجز والتي معها تم قبولي وتحديد الموعد، وتوجهت برفقة والدي وبتشجيع منه -والحمد لله- ما وجدته من استقبال وترحيب وتسهيل في الإجراءات والتشجيع منهم وكذلك الاهتمام الكبير من القائمين على هذا المركز أسعدني كثيرا، لافتا إلى عدم شعوره أثناء أخذ اللقاح بأي ألم إطلاقا، فكل الشكر للقائمين عليه، وأتوجه إلى كافة إخواني وزملائي بأهمية الحجز لأخذ اللقاح من أجل مكافحة الوباء.
سرعة القبول
وأضاف الطالب عبدالعزيز بو شهاب «١٧ عاما»: بمجرد ما علمت عن فتح المجال للتطعيم من خلال متابعتي مواقع التواصل الاجتماعي، قمت مباشرة بالحجز عن طريق تطبيق «توكلنا» -والحمد لله- تم قبولي وبسرعة وبدون أي صعوبات وتم إرسال رسالة لي وتحديد موعد أخذ اللقاح وحضرت للمركز، ومن بداية دخولي وحتى خروجي وجدت كل التسهيلات، فجزيل الشكر والعرفان لحكومتنا الرشيدة – يحفظها الله – على كل ما قدمته وتقدمه وتوفير مثل هذه المراكز لخدمة المراجعين من مواطنين ومقيمين، وكذلك الفئة العمرية من الطلاب، فشكرًا حكومتنا الرشيدة.
تشجيع الوالد
وأوضح الطالب مشاري الغريب «17 عامًا»، أن والده شجعه على حجز موعد من أجل أخذ اللقاح، مؤكدًا له أن الأمور سهلة وميسّرة، وهو بالفعل ما وجده لدى وصوله للمركز، قائلا: وجدت حسن الاستقبال والتنظيم الكبير من القائمين والمتطوعين والمتطوعات وأخذت اللقاح بكل يُسر وسهولة، ودون أي ألم، وأتمنى من كل الزملاء المبادرة والحجز لأخذ اللقاح فليس هناك ما يدعو للخوف والقلق.
جهود مبذولة
ولفت الطالب محمد طاهر «15 عاما» إلى الجهود المبذولة من وزارة الصحة على تجهيز مثل هذه المراكز التي تخدم الجميع وبما وجده من تشجيع ودعم وتحفيز من أهله لأخذ اللقاح، مؤكدًا أنه لم يتردد في الحضور وأخذ الجرعة، وقال وجدت جهودًا كبيرة وميسّرة وسهلة جدًا، فكل الشكر للقائمين على هذا العمل.
متابعة مستمرة
وذكر الطالب أحمد ياسر «15 عامًا» أنه حرص على حجز موعد لأخذ اللقاح بعد علمه بذلك من وزارة التعليم من خلال متابعته المستمرة لموقع الوزارة، وأضاف إنه قام بالتسجيل ثم حضر إلى المركز بالموعد المحدد وأخذ اللقاح، شاكرًا وزارة الصحة على هذه الجهود المباركة، ونصح زملاءه بسرعة الحجز وأخذ اللقاح، فليس هناك أي مخاوف والأجمل من ذلك أن الأمور جميعها سهلة وميسّرة من بداية التسجيل وصولًا إلى أخذ اللقاح.
سرعة الحجز
وقال الطالب حسنين آل مبارك «16 عامًا»: طلب مني الوالد التسجيل وحجز الموعد لأخذ الجرعة، وسعدت كثيرا بما شاهدته من أعمال كبيرة وجهود مبذولة داخل المركز من بداية وصولنا واستقبالنا بكل حفاوة وابتسامة، إضافة إلى عدم شعوره بألم الإبرة، فشكرا لكل القائمين هنا، كما وجّه رسالة إلى كل الأصحاب بأهمية المبادرة لأخذ اللقاح من أجل تجنب الإصابة والقضاء على هذا الوباء.
تنظيم عال
وأضاف الطالب أحمد المبارك البالغ من العمر 16 عاما: حضرت لمركز اللقاح برفقة وبتشجيع من والدي والذي حثني على التسجيل وأخذ اللقاح، وحقيقة وجدت تنظيمًا واستقبالًا جميلًا حتى خروجنا، فكل الشكر لحكومتنا الرشيدة على هذه الجهود ولكافة العاملين في هذا المركز من إدارة وأطباء وممرضين ومتطوعين.
تواصل اجتماعي
وأشار الطالب حسن المحيسن البالغ من العمر 17 عامًا، إلى حرصه على متابعة كل جديد على مواقع التواصل الاجتماعي، وجذبه كثيرا خبر السماح للفئة العمرية من "12 إلى 18 عامًا، بالتطعيم، مبينًا أنه كان في انتظاره لما فيه من الفائدة والمصلحة الصحية للجميع، مضيفا: قمت على الفور بالتسجيل، والحمد لله، أخذت الجرعة وأنا سعيد بذلك، وهي فرصة أن أوجّه رسالتي إلى الزملاء وكذلك من هم في هذه الفئة العمرية بأهمية المبادرة والتسجيل لأخذ اللقاح حتى نستطيع جميعا وبتعاوننا أن نواجه ونساهم في القضاء على هذا الوباء.
تيسير الإجراءات
وذكر الطالب رياض السلمان البالغ من العمر 12 عاما: سمعت عن فتح المجال لأخذ اللقاح ممن هم في الفئة العمرية من 12 إلى 18 عاما عن طريق القروبات الخاصة مع الزملاء وبالفعل قمت بالتسجيل، وتم تحديد الموعد بسهولة وسرعة كبيرة، ودون أي تأخير والحمد لله، حضرت للمركز وأخذت اللقاح وكافة الأمور سهلة وميسرة.
تحفيز الزملاء
وعبر الطالب عبدالعزيز العبدالرضا البالغ من العمر 15 عاما عن شكره لحكومتنا الرشيدة – حفظها الله – على الجهود المباركة التي بذلت وتبذل لمواجهة جائحة كورونا والتصدي بكل قوة لهذا الوباء، مقدمًا شكره لوزارة الصحة على جهودها لتطعيم المواطنين باللقاح، لافتًا إلى أنه حرص أثناء أخذ الجرعة على التصوير حتى تصل رسالته لكل الزملاء والمتابعين بأهمية المبادرة والتسجيل لأخذ اللقاح دون أي تردد.