* يقظة قوات الدفاع في المملكة ونجاحها في صد الاعتداءات الإرهابية.. وما يلتقي مع ذلك الواقع من الجهود المستديمة والمساعي الدؤوبة للمملكة العربية السعودية في سبيل الوصول لحل سياسي وسلام شامل في اليمن.. هنا المشهد الشامل والمتكامل لسياسة الحكمة والقوة التي تسعى من خلالها الدولة لتحقيق الاستقرار الإقليمي والدولي.. ولا شك أن نظام إيران بسلوكه الراهن لا يدع أي مجال للاعتقاد أنه بإمكانه أن يكون جزءا طبيعيا من هذا العالم، أو من أي حلول سلام.. فلن يكون الرفض كافيا، ولا بديل عن اتخاذ مواقف رادعة تضمن حماية المنطقة والعالم من ممارسات الدولة الحاضنة للإرهاب.
*الجرائم والاعتداءات التي تقوم بها أذرع إيران الإرهابية والتجاوزات اللامسؤولة التي ترتبط بسلوك نظام طهران في المنطقة وأفعاله التي تعتبر السبب الرئيس في تهديد أمنها واستقرارها وتطال في تأثيرها وتجاوزاتها مفاصل التجارة الدولية والاقتصاد العالمي.. هذا الواقع وما يقابله مما يمكن وصفه بموقف صامت وردود أفعال خجولة لن تغير من واقع الأمر، وضرورة استيعاب المخاطر التي تأتي بها هذه الممارسات لدولة تتخذ من الإرهاب منهجية لها ولن يكون هنا خيار بديل من اتخاذ الموقف الحازم المسؤول لحماية العالم من هذه التجاوزات.
*ما أوضحه مندوب المملكة العربية السعودية الدائم لدى الأمم المتحدة السفير عبدالله بن يحيى المعلمي، نيابة عن الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي في جلسة الجمعية العامة للأمم المتحدة المنعقدة حول اعتماد الاستعراض السابع لإستراتيجية الأمم المتحدة العالمية لمكافحة الإرهاب، وأن هذا الاستعراض يأتي ليوفر فرصة مهمة لتجديد العزم الجماعي والثابت على مكافحة آفة الإرهاب وتعزيز السلم والأمن الدوليين، هذه التفاصيل الآنفة تؤكد أن الإستراتيجية العالمية لمكافحة الإرهاب تنسجم مع جهود المملكة المستديمة في سبيل حماية المنطقة والعالم من الإرهاب ومن يقف وراءه، ويتكرر السؤال عما تقوم به إيران من استمرار لدعم وتسليم أذرعها الخارجة عن القانون في سبيل ارتكاب المزيد من الجرائم والاعتداءات، ألم يحن الوقت لموقف حاسم وصارم تجاه هذه المنهجية التي يصر عليها نظام طهران؟!.
* يقظة قوات الدفاع في المملكة ونجاحها في صد الاعتداءات الإرهابية.. وما يلتقي مع ذلك الواقع من الجهود المستديمة والمساعي الدؤوبة للمملكة العربية السعودية في سبيل الوصول لحل سياسي وسلام شامل في اليمن.. هنا المشهد الشامل والمتكامل لسياسة الحكمة والقوة التي تسعى من خلالها الدولة لتحقيق الاستقرار الإقليمي والدولي.. ولا شك أن نظام إيران بسلوكه الراهن لا يدع أي مجال للاعتقاد أنه بإمكانه أن يكون جزءا طبيعيا من هذا العالم، أو من أي حلول سلام.. فلن يكون الرفض كافيا، ولا بديل عن اتخاذ مواقف رادعة تضمن حماية المنطقة والعالم من ممارسات الدولة الحاضنة للإرهاب.
* يقظة قوات الدفاع في المملكة ونجاحها في صد الاعتداءات الإرهابية.. وما يلتقي مع ذلك الواقع من الجهود المستديمة والمساعي الدؤوبة للمملكة العربية السعودية في سبيل الوصول لحل سياسي وسلام شامل في اليمن.. هنا المشهد الشامل والمتكامل لسياسة الحكمة والقوة التي تسعى من خلالها الدولة لتحقيق الاستقرار الإقليمي والدولي.. ولا شك أن نظام إيران بسلوكه الراهن لا يدع أي مجال للاعتقاد أنه بإمكانه أن يكون جزءا طبيعيا من هذا العالم، أو من أي حلول سلام.. فلن يكون الرفض كافيا، ولا بديل عن اتخاذ مواقف رادعة تضمن حماية المنطقة والعالم من ممارسات الدولة الحاضنة للإرهاب.