* تأكيد المملكة بأن عودة الحكومة اليمنية المشكلة وفقاً لاتفاق الرياض تمثل أولوية قصوى، وتجديد المملكة التأكيد على استمرار دعمها للحكومة اليمنية، التي يشارك فيها المجلس الانتقالي الجنوبي، والتشدد على أهمية التزام كلا الطرفين بما تم الاتفاق عليه.. هنا نحن أمام موقف يشكل أحد الأطر التي ترسم ملامح المشهد المتكامل لجهود المملكة العربية السعودية على مصلحة الشعب اليمني الشقيق وشعوب المنطقة، بما يمثل نهجا راسخا في تاريخ الدولة، منذ مراحل التأسيس وحتى هذا العهد الزاهر الميمون.
* استمرار نظام إيران في منهجيته الإرهابية، أمر لا يهدد استقرار المنطقة فحسب، بل يعطل كافة المساعي التي من شأنها الوصول لحلول سياسية في مناطق أرهقها النزاع، والتي تستمر طهران في دعم وتسليح أذرعها من المليشيات الخارجة عن القانون؛ لكي تستمر في تنفيذ الجرائم والاعتداءات؛ تحقيقا لغاياتها الخبيثة.. الأمر الذي أسهم أيضا في تدهور الأوضاع الإنسانية في دول عربية مثل اليمن والعراق ولبنان وسوريا خاصة في ظل انتشار جائحة كورونا.. ويأتي تصريح قوات التحالف عن استمرار محاولات المليشيات الحوثية تعمد استهداف المدنيين والأعيان المدنية.. مؤكدا أن هذه أذرع إيران في اليمن لا تزال مستمرة في تنفيذ أوامر نظام إيران، ولا نية في أن يصل هذا الأمر لنهاية ما لم يتم اتخاذ موقف مسؤول من قبل المجتمع الدولي.
* دعوة المملكة العربية السعودية طرفي اتفاق الرياض للاستجابة العاجلة لما تم التوافق عليه، ونبذ الخلافات والعمل بالآلية المتوافق عليها، وتغليب المصلحة العامة لاستكمال تنفيذ بقية بنود الاتفاق لتوحيد الصف لمختلف أطياف الشعب اليمني وحقن الدماء ورأب الصدع بين مكوناته، واستكمال مسيرته لاستعادة دولته وأمنه واستقراره.. دعوة المملكة تأتي دلالة أخرى على حرص الدولة وجهودها المستديمة الداعمة للتوصل إلى حل سياسي شامل، ينهي الأزمة في اليمن.. وكذلك تعكس تضحيات المملكة اللا محدودة في سبيل تحقيق سلام واستقرار المنطقة، بما يمتد آفاقه لاستقرار العالم.
* تأكيد المملكة بأن عودة الحكومة اليمنية المشكلة وفقاً لاتفاق الرياض تمثل أولوية قصوى، وتجديد المملكة التأكيد على استمرار دعمها للحكومة اليمنية، التي يشارك فيها المجلس الانتقالي الجنوبي، والتشدد على أهمية التزام كلا الطرفين بما تم الاتفاق عليه.. هنا نحن أمام موقف يشكل أحد الأطر التي ترسم ملامح المشهد المتكامل لجهود المملكة العربية السعودية على مصلحة الشعب اليمني الشقيق وشعوب المنطقة، بما يمثل نهجا راسخا في تاريخ الدولة، منذ مراحل التأسيس وحتى هذا العهد الزاهر الميمون.
* تأكيد المملكة بأن عودة الحكومة اليمنية المشكلة وفقاً لاتفاق الرياض تمثل أولوية قصوى، وتجديد المملكة التأكيد على استمرار دعمها للحكومة اليمنية، التي يشارك فيها المجلس الانتقالي الجنوبي، والتشدد على أهمية التزام كلا الطرفين بما تم الاتفاق عليه.. هنا نحن أمام موقف يشكل أحد الأطر التي ترسم ملامح المشهد المتكامل لجهود المملكة العربية السعودية على مصلحة الشعب اليمني الشقيق وشعوب المنطقة، بما يمثل نهجا راسخا في تاريخ الدولة، منذ مراحل التأسيس وحتى هذا العهد الزاهر الميمون.