وأوضحت الشرطة، أن هناك مخاوف من ارتفاع حصيلة الوفيات، مشيرة إلى تلقي تقارير عن إصابة 618 شخصا.
ولا يزال هناك عدد من الأشخاص في عداد المفقودين، بعد يومين من الفيضان الكبير الذي ضرب المنطقة.
وفي ولاية راينلاند بالاتينات بغربي ألمانيا، كانت منطقة أهرفيلير هي محور الأزمة، وقد سجلت الولاية يوم الجمعة 63 حالة وفاة.