وشنت الولايات المتحدة مرارا هجمات جوية ضد حركة الشباب في الصومال، إلا أن هذا أول هجوم منذ 20 يناير عندما تولى بايدن السلطة.
واستهدفت حملة الحركة التي شملت تفجيرات وهجمات بالأسلحة النارية قواعد عسكرية صومالية، وبنية تحتية مدنية منها فنادق وحانات ومدارس في الصومال ودول أخرى بالمنطقة.
وتتباطأ إدراة الرئيس الأمريكي جو بايدن في عملياتها ضد مقاتلي حركة الشباب في الصومال على مدار سبعة أشهر، في استراتيجية لاقت انتقادات واسعة من قبل أصحاب المصلحة المحليين، الذين يعتقدون أن جهود القيادة الأمريكية في إفريقيا لا تزال ضرورية للقضاء على المسلحين، وفقا لتقرير إخباري صومالي.