ووُجد أن قلب المريخ وهو الطبقة الجيولوجية الأعمق، يبلغ قطره حوالي 2275 ميلا «3660 كم»، وهو أكبر مما كان يعتقد في السابق. ويشير هذا إلى أن القلب، المكون في الغالب من الحديد والنيكل، أقل كثافة مما كان معروفا سابقا مع وجود عناصر أخف مثل الكبريت والأكسجين والكربون والهيدروجين تمثل نسبة كبيرة بشكل غير متوقع.
ساعدت موجات زلزالية ناتجة عن زلازل رصدها المسبار الآلي «إنسايت» التابع لإدارة الطيران والفضاء الأمريكية «ناسا»، العلماء في فهم تركيب كوكب المريخ بما في ذلك التقديرات الأولية لحجم قلبه الضخم المؤلف من معادن سائلة وسمك قشرته وطبيعة غطائه.
وسلطت هذه النتائج التي تم الكشف عنها أمس الأول، الضوء على ما كان يُعتبر بنية داخلية غير مفهومة جيدا لهذا الكوكب وهو الجار الأصغر للأرض وقدمت بعض المفاجآت بالإضافة إلى تأكيد أن مركز الكوكب الأحمر منصهر.
ووُجد أن قلب المريخ وهو الطبقة الجيولوجية الأعمق، يبلغ قطره حوالي 2275 ميلا «3660 كم»، وهو أكبر مما كان يعتقد في السابق. ويشير هذا إلى أن القلب، المكون في الغالب من الحديد والنيكل، أقل كثافة مما كان معروفا سابقا مع وجود عناصر أخف مثل الكبريت والأكسجين والكربون والهيدروجين تمثل نسبة كبيرة بشكل غير متوقع.
ووُجد أن قلب المريخ وهو الطبقة الجيولوجية الأعمق، يبلغ قطره حوالي 2275 ميلا «3660 كم»، وهو أكبر مما كان يعتقد في السابق. ويشير هذا إلى أن القلب، المكون في الغالب من الحديد والنيكل، أقل كثافة مما كان معروفا سابقا مع وجود عناصر أخف مثل الكبريت والأكسجين والكربون والهيدروجين تمثل نسبة كبيرة بشكل غير متوقع.