وأشارت الدراسة، التي نُشرت في دورية «اتصالات العلوم الإنسانية والاجتماعية» إلى أن أكثر من نصف الذين شملتهم الدراسة ذكروا أنهم استخدموا الموسيقى للسيطرة على عوامل ضغط نفسية واجتماعية.
وفي المقابل، استخدم الأشخاص ذوو النزعة الإيجابية في الغالب الموسيقى للتفاعل الاجتماعي. ووجدت الدراسة أن الاستماع إلى الموسيقى وعزفها يمنحهم شعورا بالانتماء والتواصل الاجتماعي. بالإضافة إلى ذلك، أتاح عزف الموسيقى فرصة للتأمل الذاتي.
وبحسب الدراسة، كان للتركيبات الجديدة المستوحاة بشكل خاص من الجائحة، إلى جانب الأغاني القديمة مع النصوص التي أعيدت صياغتها للتماشي مع أوضاع الجائحة، دور مهم.