وتصدر الأمن الإلكتروني جدول أعمال إدارة بايدن بعد سلسلة من الهجمات البارزة على كيانات، منها شركة (سولارويندز) لإدارة الشبكات، وشركة (كولونيال بايبلاين) لخطوط أنابيب الوقود، وشركة (جيه.بي.إس) لمعالجة اللحوم، وهي هجمات ألحقت ضررا كبيرا بالولايات المتحدة. وأثرت بعض الهجمات على إمدادات الوقود والغذاء في مناطق من الولايات المتحدة.
وقال "بايدن" في خطاب استمر نصف ساعة يوم الثلاثاء، إنه يعتقد أنه إذا نشبت "حرب حقيقية مع قوى كبرى" فسيكون ذلك على الأرجح "نتيجة لاختراق إلكتروني له عواقب وخيمة".