# ما حدث في أولمبيات طوكيو 2020 يطرح التساؤل الذي يتكرر كل عام تقام فيه هذه البطولة، وهو لماذا لا يوازي الإنجاز الأولمبي في الألعاب الرياضية كافة وكرة القدم على وجه التحديد ما يعهد عن الرياضة السعودية فيما وصلت إليه منتخباتها الأولى.. الجواب يكمن في أصل السؤال، ولعل حصة الاهتمام تحكي لنا بقية التفاصيل.. كما أن ما حصل في أولمبيات طوكيو يعيد للأذهان المزيد من هذه التساؤلات، ويؤكد على ضرورة تغيير الكثير من المفاهيم المرتبطة بما يعنى باكتشاف وتأهيل الكوادر الرياضية التي يطمح أن تكون واجهة للمملكة على المستوى الأولمبي.. ولعل الإستراتيجيات المعمول بها في الوقت الراهن من تبني الأندية الرياضية لهذه الألعاب، وبالتالي تكون المحصلة أنها لا تنال ذات التركيز الذي تحظى به كرة القدم، أمر لم يعد يلبي الطموح والمستهدفات، فلعل استحداث المراكز المتخصصة في سبيل معالجة هذا الأمر لتحظى بقية الألعاب بالنصيب اللازم من الاهتمام بما يجعلها مؤهلة لتحقيق رؤية الوطن، هو ما يفترض أن يكون واقعا اللحظة؛ لكي ترتقي قدرات الألعاب الفردية بما في الحاضر والمستقبل.
# تكتسب الرياضة في العالم والمملكة على وجه التحديد أبعادا عميقة في مبتغاها، وشاملة في مستهدفاتها، فهي النواة التي تبنى على آفاقها ثقافة مجتمع وصحة بدن، وروح تنافسية ترتقي بطوح شباب الوطن؛ ليسهم في مسيرة التنمية والنهضة بالصورة المثلى.. ولعل ما تحقق على مستوى كرة القدم من إنجازات على المستوى الإقليمي والدولي خير شاهد على ذلك الاهتمام الذي تحظى به هذه الرياضة على وجه التحديد.
# الرياضة من ضمن اهتمامات رؤية المملكة 2030، فمنذ انطلاقتها حرصت على أن تكون الرياضة جزءا لا يتجزأ من حياة الفرد اليومية، وألا تقتصر على فئة معينة، وكان اعتمادها كمادة رئيسية في مراحل التعليم البنين والبنات، وكذلك استحداث وتفعيل المراكز الرياضية التي تخدم الجنسين وإعادة هيكلة تصاميم الأحياء والمرافق العامة لتساعد على ممارستها.. كل ذلك يرجى أن ينعكس على صحة الفرد وقدرته على الإنتاج بفاعلية، كذلك على ما يصب في مصلحة اكتشاف المزيد من المواهب التي تعزز الرياضات الفردية على المستوى الاحترافي.
# ما حدث في أولمبيات طوكيو 2020 يطرح التساؤل الذي يتكرر كل عام تقام فيه هذه البطولة، وهو لماذا لا يوازي الإنجاز الأولمبي في الألعاب الرياضية كافة وكرة القدم على وجه التحديد ما يعهد عن الرياضة السعودية فيما وصلت إليه منتخباتها الأولى.. الجواب يكمن في أصل السؤال، ولعل حصة الاهتمام تحكي لنا بقية التفاصيل.. كما أن ما حصل في أولمبيات طوكيو يعيد للأذهان المزيد من هذه التساؤلات، ويؤكد على ضرورة تغيير الكثير من المفاهيم المرتبطة بما يعنى باكتشاف وتأهيل الكوادر الرياضية التي يطمح أن تكون واجهة للمملكة على المستوى الأولمبي.. ولعل الإستراتيجيات المعمول بها في الوقت الراهن من تبني الأندية الرياضية لهذه الألعاب، وبالتالي تكون المحصلة أنها لا تنال ذات التركيز الذي تحظى به كرة القدم، أمر لم يعد يلبي الطموح والمستهدفات، فلعل استحداث المراكز المتخصصة في سبيل معالجة هذا الأمر لتحظى بقية الألعاب بالنصيب اللازم من الاهتمام بما يجعلها مؤهلة لتحقيق رؤية الوطن، هو ما يفترض أن يكون واقعا اللحظة؛ لكي ترتقي قدرات الألعاب الفردية بما في الحاضر والمستقبل.
# ما حدث في أولمبيات طوكيو 2020 يطرح التساؤل الذي يتكرر كل عام تقام فيه هذه البطولة، وهو لماذا لا يوازي الإنجاز الأولمبي في الألعاب الرياضية كافة وكرة القدم على وجه التحديد ما يعهد عن الرياضة السعودية فيما وصلت إليه منتخباتها الأولى.. الجواب يكمن في أصل السؤال، ولعل حصة الاهتمام تحكي لنا بقية التفاصيل.. كما أن ما حصل في أولمبيات طوكيو يعيد للأذهان المزيد من هذه التساؤلات، ويؤكد على ضرورة تغيير الكثير من المفاهيم المرتبطة بما يعنى باكتشاف وتأهيل الكوادر الرياضية التي يطمح أن تكون واجهة للمملكة على المستوى الأولمبي.. ولعل الإستراتيجيات المعمول بها في الوقت الراهن من تبني الأندية الرياضية لهذه الألعاب، وبالتالي تكون المحصلة أنها لا تنال ذات التركيز الذي تحظى به كرة القدم، أمر لم يعد يلبي الطموح والمستهدفات، فلعل استحداث المراكز المتخصصة في سبيل معالجة هذا الأمر لتحظى بقية الألعاب بالنصيب اللازم من الاهتمام بما يجعلها مؤهلة لتحقيق رؤية الوطن، هو ما يفترض أن يكون واقعا اللحظة؛ لكي ترتقي قدرات الألعاب الفردية بما في الحاضر والمستقبل.