وقال ابن زهرة: «السباق كان صعبا والاستعدادات لم تكن جيدة في ظل ظروف جائحة كورونا، ولكنني بذلت ما بوسعي. وإن شاء الله أكون أكثر استعدادا خلال بطولة العالم المقبلة».
وعن المشاركة المغربية في ألعاب القوى بالأولمبياد الحالي، قال ابن زهرة إنها مشاركة من خلال وفد صغير هذه المرة يضم 15 عداء من بينهم عداءتان ولكن الجميع يسعى لتشريف اسم بلاده ويبذل قصارى جهده.