وبحسب «فرانس برس» التي نقلت عن الدراسة أيضًا إشارتها إلى أن مدة المناعة التي يتم اكتسابها من الإصابة لا تزال غير مفهومة وربما تتأثر بالطفرات الأحدث للفيروس، أظهرت دراسات مخبرية، على سبيل المثال، أن عينات الدم المأخوذة من أشخاص أصيبوا سابقًا بالنسخة الأصلية التي ظهرت في مدينة ووهان الصينية، بها أجسام مضادة استجابتها ضعيفة للمتحورة «بيتا» التي ظهرت للمرة الأولى في جنوب أفريقيا.
كشفت دراسة نُشرت مؤخرًا أن الأشخاص المصابين سابقًا بفيروس كورونا الجديد وتعافوا دون الحصول على اللقاح ضد الفيروس المسبب لوباء «كوفيد 19»، أكثر عرضة لخطر الإصابة مجددًا مقارنة بمن تلقوا اللقاح.
وقالت «مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها» الأمريكية، التي نشرت الدراسة، إن هذه النتيجة تدعم توصيتها «بأن يتم إعطاء لقاح كوفيد 19 لجميع الأشخاص المؤهلين، بصرف النظر عن إصابتهم سابقًا بسارس-كوف- 2»، وفقًا لما ذكرته فرانس برس. ويعتبر كثير من الأشخاص الذين أصيبوا سابقًا بفيروس كورونا المستجد، أنه لا ضرورة لأخذ اللقاح المضاد لكوفيد- 19؛ لأنهم اكتسبوا المناعة جراء الإصابة السابقة.
وبحسب «فرانس برس» التي نقلت عن الدراسة أيضًا إشارتها إلى أن مدة المناعة التي يتم اكتسابها من الإصابة لا تزال غير مفهومة وربما تتأثر بالطفرات الأحدث للفيروس، أظهرت دراسات مخبرية، على سبيل المثال، أن عينات الدم المأخوذة من أشخاص أصيبوا سابقًا بالنسخة الأصلية التي ظهرت في مدينة ووهان الصينية، بها أجسام مضادة استجابتها ضعيفة للمتحورة «بيتا» التي ظهرت للمرة الأولى في جنوب أفريقيا.
وبحسب «فرانس برس» التي نقلت عن الدراسة أيضًا إشارتها إلى أن مدة المناعة التي يتم اكتسابها من الإصابة لا تزال غير مفهومة وربما تتأثر بالطفرات الأحدث للفيروس، أظهرت دراسات مخبرية، على سبيل المثال، أن عينات الدم المأخوذة من أشخاص أصيبوا سابقًا بالنسخة الأصلية التي ظهرت في مدينة ووهان الصينية، بها أجسام مضادة استجابتها ضعيفة للمتحورة «بيتا» التي ظهرت للمرة الأولى في جنوب أفريقيا.