وتشير الدراسات إلى أن هذه القطط الكبيرة المنسوبة إلى حقبة العصر الجليدي كانت أكبر من السلالات الحالية للأسود الأفريقية التي لا تزال تعيش حتى اليوم.
وبحسب دراسة علمية، يعتقد العلماء أن شبلي أسد الكهوف المكتشفين ذكر وأنثى كانا يبلغان من العمر نحو شهر أو شهرين عندما نفقا «يبلغان حجم قطة منزلية كاملة النمو».
وعثر على بوريس «الذكر» وسبارتا «الأنثى» في منطقة طول نهر سينيالياخ بياقوتيا في سيبيريا بروسيا، ولم يستطع العلماء تحديد سبب نفوقهما.