وبينما تراجعت الانبعاثات التي يسببها البشر، أدت حالات الطقس السيئ الناتجة عن التغير المناخي إلى عواصف رملية وترابية وحرائق غابات أثرت على جودة الهواء.
وفي نشرتها، أشارت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية إلى تقارير سابقة بأن عدد الوفيات جراء تلوث الهواء ارتفع من 3ر2 مليون وفاة في عام 1990 إلى 5ر4 مليون حالة في عام .2019
وتراجع ثاني أكسيد النيتروجين في الأماكن التي تم فرض فيها حظر تجوال، بما يصل إلى 70% مقارنة بالأعوام السابقة، والجسيمات الدقيقة بما يتراوح بين 30 إلى 40%، بحسب المنطقة.