وارتفعت نسبة الـ50 % بشكل ملحوظ عن التقديرات السابقة. وكانت منظمة الصحة العالمية قد قدرت أن شخصا فقط بين كل عشرة مصابين بكوفيد ـ 19 ما زالوا يعانون من صحة هزيلة مستمرة بعد 12 أسبوعًا من الإصابة بالفيروس.
غير أن البروفيسور توماس باهمر، وهو أحد الباحثين الرئيسيين في الدراسة، نوه إلى أنه ليس من المؤكد بعد ما إذا كان مرض كوفيد ـ 19 هو السبب وراء الشكوى في كل الحالات، موضحا أن العوامل الأخرى يمكن أيضًا أن يكون من بينها العلاج الطبي المكثف المطول، والضغط النفسي العام الناتج عن الجائحة.