وأوضح أن ترسيخ السلام كان سببا لوجود منظمة الأمم المتحدة ومحور ارتكازها لتحقيق الأهداف السامية التي نص عليها ميثاقها، ومن أهمها حفظ الأمن والسلم، وإنقاذ الأجيال المقبلة من ويلات الحروب التي جلبت على الإنسانية أحزانا يعجز عنها الوصف. وأضاف: إن العالم اليوم وعلى مدار عام ونصف العام، تعرض لتحد كبير من نوع آخر لم نشهده من قبل، تمثل في جائحة «كوفيد- 19» التي وقفنا أمامها متحدين نحو الصمود والتعافي، ولقد أثبتت هذه الجائحة لنا جميعا أهمية دور ثقافة السلام والحاجة لها وخاصة في أوقات الأزمات لمواجهة مثل هذه التحديات، وأنه لو لا تحلينا بهذه الثقافة التي رسختها منظمتنا هذه، لما شهدنا هذا التعاون وتكاتف الجهود والدعم الإنساني السخي للتصدي للجائحة، وها نحن اليوم بفضل عمل تعددية الأطراف التي رسختها ثقافة السلام نعبر هذه المرحلة، وسنعقد الدورة 76 للجمعية العامة في مقر الأمم المتحدة في نيويورك.
أكد مندوب المملكة العربية السعودية الدائم لدى الأمم المتحدة السفير عبدالله المعلمي، أن المملكة منذ تأسيسها وهي دولة سلام، كانت وما زالت وستظل دولة سلام، نهجها قائم على السلام، ونبراسها الذي تهتدي به يدعو لتعزيز السلام، وجهود المملكة في تعزيز ثقافة السلام واضحة للجميع.
وقال السفير المعلمي، في كلمة المملكة أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، في الحدث رفيع المستوى المنعقد حول «ثقافة السلام»، إن العقيدة الإسلامية السمحة ترسخ قيم التعددية بين الشعوب، لنشر ثقافة السلام والحوار بين أتباع مختلف الحضارات والمجتمعات، وقبول الآخر، والإيمان بأن التنوع والاختلاف طبيعة تميز البشر والمجتمعات، لا فرق فيها بين المعتقد والدين، ولا بين اللون واللغة ولا فرق بين العرق والجنس.
وأوضح أن ترسيخ السلام كان سببا لوجود منظمة الأمم المتحدة ومحور ارتكازها لتحقيق الأهداف السامية التي نص عليها ميثاقها، ومن أهمها حفظ الأمن والسلم، وإنقاذ الأجيال المقبلة من ويلات الحروب التي جلبت على الإنسانية أحزانا يعجز عنها الوصف. وأضاف: إن العالم اليوم وعلى مدار عام ونصف العام، تعرض لتحد كبير من نوع آخر لم نشهده من قبل، تمثل في جائحة «كوفيد- 19» التي وقفنا أمامها متحدين نحو الصمود والتعافي، ولقد أثبتت هذه الجائحة لنا جميعا أهمية دور ثقافة السلام والحاجة لها وخاصة في أوقات الأزمات لمواجهة مثل هذه التحديات، وأنه لو لا تحلينا بهذه الثقافة التي رسختها منظمتنا هذه، لما شهدنا هذا التعاون وتكاتف الجهود والدعم الإنساني السخي للتصدي للجائحة، وها نحن اليوم بفضل عمل تعددية الأطراف التي رسختها ثقافة السلام نعبر هذه المرحلة، وسنعقد الدورة 76 للجمعية العامة في مقر الأمم المتحدة في نيويورك.
وأوضح أن ترسيخ السلام كان سببا لوجود منظمة الأمم المتحدة ومحور ارتكازها لتحقيق الأهداف السامية التي نص عليها ميثاقها، ومن أهمها حفظ الأمن والسلم، وإنقاذ الأجيال المقبلة من ويلات الحروب التي جلبت على الإنسانية أحزانا يعجز عنها الوصف. وأضاف: إن العالم اليوم وعلى مدار عام ونصف العام، تعرض لتحد كبير من نوع آخر لم نشهده من قبل، تمثل في جائحة «كوفيد- 19» التي وقفنا أمامها متحدين نحو الصمود والتعافي، ولقد أثبتت هذه الجائحة لنا جميعا أهمية دور ثقافة السلام والحاجة لها وخاصة في أوقات الأزمات لمواجهة مثل هذه التحديات، وأنه لو لا تحلينا بهذه الثقافة التي رسختها منظمتنا هذه، لما شهدنا هذا التعاون وتكاتف الجهود والدعم الإنساني السخي للتصدي للجائحة، وها نحن اليوم بفضل عمل تعددية الأطراف التي رسختها ثقافة السلام نعبر هذه المرحلة، وسنعقد الدورة 76 للجمعية العامة في مقر الأمم المتحدة في نيويورك.