كما أثرت البيانات المسروقة على أشخاص من منطقة باريس الكبرى تم اختبارهم للكشف عن إصابتهم بفيروس كورونا في الصيف، وشمل ذلك أسماء المتضررين ورقم تأمينهم الصحي ونتائج الاختبار.
وكشفت التحقيقات الأولية عن نقطة ضعف في نظم تخزين البيانات في النظام الصحي، ولا تزال التحقيقات جارية للكشف عن مصدر الهجوم وخلفيته، واعتذرت الهيئة الصحية للمتضررين من القرصنة، قائلة إنه سيتم إبلاغهم بشكل فردي.