• المفاهيم الشاملة للطاقة ومن خلال المنظور العالمي أخذت عدة أشكال تبلورت وتطورت عبر التاريخ فمن سبل البحث والتنقيب إلى عصر الابتكار والتطوير وصياغة صور وسبل متنوعة لمفاهيم الأوليات في معايير الدول التي تبتغي المضي قدما في مسيرة التنمية حتى بلغت آفاقها من السرعة ما يربط العالم بتباعد مسافاته، ومن الآفاق ما يبحر خارج فضاء كوكب الأرض.. جميع هذه المفاهيم أضحت اليوم تلتقي عند خيار أوحد وهو الاتزان والاستدامة الضامنة لاستقرار مسيرة التنمية في مشارق الأرض ومغاربها، وهي معادلة لم تتوافر بالصورة المأمولة سوى في المملكة العربية السعودية وهو ما ينعكس على مكانتها الرائدة بين بقية دول العالم المتقدمة.
• الطاقة وعبر السنين، تعتبر نتيجة اختلفت أشكالها وسبل استخراجها وتصنيعها والغايات المرادة منها، ولكن في المحصلة النهائية هي الركيزة الأساسية التي تقوم عليها قدرة الفرد والمجتمع والدولة على العيش والعطاء والتقدم.. ويظل توفيرها بالصورة التي تضمن تحقيق هذه الغايات هدفا تشترك فيه دول العالم باختلاف قدراتها وتوجهاتها.. وهي وإن كانت تتوافر كثروات طبيعية في العديد من الدول إلا أن القدرة على حسن إدارتها من حيث الإنتاج وتحقيق الإمداد باتزان يضمن استدامة المورد وشمولية الفائدة للمصدر والمستفيد بما يحقق الثبات في الاقتصاد الدولي.
• ما قامت به المملكة العربية السعودية منذ إعلان اكتشاف البئر رقم 7، وهي أول بئر نفط اكتشفت في المملكة، وحتى الوقت الراهن من قدرة فائقة على تنظيم إنتاج النفط بل وإعادة صياغة مفهوم إنتاج الطاقة وتثبيت بوصلة الاهتمام العالمي تجاه هذه البقة المباركة من الكرة الأرضية، ليس لأنها الأرض الوحيدة التي أنعم الله عليها بوجود مثل هذه الموارد الطبيعية، بل لأنها وبفضل حكمة قيادتها الرشيدة، باتت المصدر الأكثر قوة وقدرة وتأثيرا على ضمان موارد الطاقة للمنظومة الدولية بالصورة الأمثل والتي كان لها الفضل رغم تباين التحديات التي مرت عبر التاريخ الحديث ولعل آخرها وأبرزها ما عصف باقتصاديات العالم بسبب جائحة كورونا المستجد، بيد أن الدولة تمكنت من أن تعبر ليس بذاتها بل بالعالم من هذه الأزمة لتعود موازين الأمور لمراحل مطمئنة، وهو ما يمثل دلالة أخرى لذلك النهج الراسخ للقيادة الحكيمة في المملكة منذ عهد الملك المؤسس -طيب الله ثراه- وحتى هذا العهد الزاهر الميمون بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله-.
• المفاهيم الشاملة للطاقة ومن خلال المنظور العالمي أخذت عدة أشكال تبلورت وتطورت عبر التاريخ فمن سبل البحث والتنقيب إلى عصر الابتكار والتطوير وصياغة صور وسبل متنوعة لمفاهيم الأوليات في معايير الدول التي تبتغي المضي قدما في مسيرة التنمية حتى بلغت آفاقها من السرعة ما يربط العالم بتباعد مسافاته، ومن الآفاق ما يبحر خارج فضاء كوكب الأرض.. جميع هذه المفاهيم أضحت اليوم تلتقي عند خيار أوحد وهو الاتزان والاستدامة الضامنة لاستقرار مسيرة التنمية في مشارق الأرض ومغاربها، وهي معادلة لم تتوافر بالصورة المأمولة سوى في المملكة العربية السعودية وهو ما ينعكس على مكانتها الرائدة بين بقية دول العالم المتقدمة.
• المفاهيم الشاملة للطاقة ومن خلال المنظور العالمي أخذت عدة أشكال تبلورت وتطورت عبر التاريخ فمن سبل البحث والتنقيب إلى عصر الابتكار والتطوير وصياغة صور وسبل متنوعة لمفاهيم الأوليات في معايير الدول التي تبتغي المضي قدما في مسيرة التنمية حتى بلغت آفاقها من السرعة ما يربط العالم بتباعد مسافاته، ومن الآفاق ما يبحر خارج فضاء كوكب الأرض.. جميع هذه المفاهيم أضحت اليوم تلتقي عند خيار أوحد وهو الاتزان والاستدامة الضامنة لاستقرار مسيرة التنمية في مشارق الأرض ومغاربها، وهي معادلة لم تتوافر بالصورة المأمولة سوى في المملكة العربية السعودية وهو ما ينعكس على مكانتها الرائدة بين بقية دول العالم المتقدمة.