وطالبت المجتمع الدولي وفي مقدمته مجلس الأمن، بتحمل مسؤولياته واحترام قراراته خاصة القرار رقم 2334، واتخاذ ما يلزم من الإجراءات العملية الكفيلة بالضغط على دولة الاحتلال، وإلزامها بوقف استيطانها وكف يدها عن جميع المناطق المصنفة (ج) بصفتها جزءا لا يتجزأ من أرض دولة فلسطين.
أدانت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، أمس الإثنين، المواقف الإسرائيلية الداعمة للاستيطان والمعادية للسلام، وحملت الحكومة الإسرائيلية المسؤولية الكاملة عن نتائجها وتداعياتها على عملية السلام برمتها.
وقالت الخارجية في بيان: إن الاستيطان هو التحدي الأكبر والعقبة الأساس أمام أي جهود إقليمية ودولية مبذولة لإحياء عملية السلام وإطلاق المفاوضات بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي، مشيرة إلى أن الموقف الإسرائيلي الرسمي الداعم للاستيطان والمواقف المعلنة الرافضة للانخراط في عملية سياسية ذات جدوى، هو تخريب متعمد لتلك الجهود، وأيضا مواقف معادية للسلام من شأنها تعميق المشروع الاستعماري التوسعي.
وطالبت المجتمع الدولي وفي مقدمته مجلس الأمن، بتحمل مسؤولياته واحترام قراراته خاصة القرار رقم 2334، واتخاذ ما يلزم من الإجراءات العملية الكفيلة بالضغط على دولة الاحتلال، وإلزامها بوقف استيطانها وكف يدها عن جميع المناطق المصنفة (ج) بصفتها جزءا لا يتجزأ من أرض دولة فلسطين.
وطالبت المجتمع الدولي وفي مقدمته مجلس الأمن، بتحمل مسؤولياته واحترام قراراته خاصة القرار رقم 2334، واتخاذ ما يلزم من الإجراءات العملية الكفيلة بالضغط على دولة الاحتلال، وإلزامها بوقف استيطانها وكف يدها عن جميع المناطق المصنفة (ج) بصفتها جزءا لا يتجزأ من أرض دولة فلسطين.