وقالت الطالبة جودي: غمرتني السعادة وحمدت الله أن مجهودي أثمر كما أردت، فقد اطلعت في بادئ الأمر على بنود المسابقة وشروطها، ثم تصفحت جميع القصص المطلوبة واخترت في المرحلة الأولى قصة «زرقاء اليمامة»، وفي المرحلة الثانية «خيل فيصل بن تركي»، وجهزت القصة برواية متسلسلة ومترابطة وتدربت على إلقائها ومن ثم إخراجها للنور.
وأضافت: كان لوزارة التعليم ممثلة بإدارة تعليم الشرقية مع المشرفة التربوية مريم الخان، ومكتب تعليم الجبيل ممثلا بالمشرفة التربوية ابتسام الصالح، الدور الكبير في تدريبي وتأهيلي، فرُشحت من بين ربع مليون طالب وطالبة، وأنصح إخواني وأخواتي الطلبة بالمشاركة في الفعاليات والمسابقات التي تطلقها الوزارة، لأنها تصقل موهبتك وتمهد لك طريق المستقبل.