• 8 طائرات مُسيَّرة، وصاروخ «باليستي».. هو عدد ما حاول به إرهاب الحوثي «ذيل إيران» إفساد فرحة السعوديين، خلال اليومَين الماضيَين «حتى عصر أمس»، حسب ما أعلنته قيادة التحالف من نجاح الدفاع السعودي في إحباط محاولاتهم الفاشلة «دومًا» ضد وطننا.
• استمرت الفرحة السعودية على إيقاع الأهازيج بكلمات نشيد الوطن «للمجد والعليا»، لم توقفهم محاولاتٌ مُفلسة، و«خربشات قطط».
• بجانب الإرهاب الخارجي، ونجاح دفاعاتنا الجوية، قابلنا بعض التصرُّفات «التي لا تُذكَر»، سلوكيات مرفوضة حاولت بجهلٍ أن تُفسِد فرحة الوطن بمواقف لا تمُتُّ للمجتمع والمواطن السعودي بأيِّ صلة، وتمَّ ردعهم من رجال الأمن، ولفَظهم المجتمع.
• تناقل مقاطع تسيء لاحتفالات الوطن يُمثّل جريمة أخرى بحق المجتمع، والأهم من ذلك عندما يُدَسُّ السم بالعسل، ويكون كثير من المتداول قديمًا جدًا، ولا ينبغي أن نتداوله، فأفضل طريقةٍ لمحاربة الشائعة هي إيقافها عندك، وعدم إرسالها.
• صديق تلقى من أحد معارفه في الخارج مقطعَي فيديو، ويسأل عن مدى صحتهما، فكان أقصر رد فِعل من جانبه هو حذفهما من جهازه، والرد عليه بمقاطع مباشرة للفرحة والأمن والأمان من موقع الحدث.
• هذه المحاولات اليائسة ليست نهاية الإرهاب تجاهنا، ومقاطع الفيديو لن تكون الأخيرة، سيواصلون التأليف ما دامت ابتسامتنا وفرحتنا مع الوطن، بينما سنستمر نحن في حُبِّك يا وطن «دروعًا».
• كل عامٍ وأنتم بخير.. وفرَحُكم يغيظهم، ويُمزِّق قلوبهم السوداء، ويقتل إرهابهم البغيض.