*تهيئة أبناء وبنات الوطن للوظائف المستقبلية في مختلف القطاعات الواعدة ومنها الصناعة والتعدين وذلك من خلال تزويدهم بأحدث المعارف والمهارات العالية التي تتناسب مع نوعية الوظائف المستقبلية من خلال التركيز بشكل كبير على مجالات الابتكار والمهارات الرقمية، ومواءمتها مع متطلبات الثورة الصناعية الرابعة، ورفع كفاءة ومهارات القدرات البشرية في القطاعين بما يتناسب مع نوعية وظائف المستقبل التي ستتطلب مهارات خاصة قائمة على التفكير النقدي والتحليل وحل المشكلات والتعليم المستمر، جميع هذه الحيثيات يراعيها برنامج تنمية القدرات البشرية بما يضمن لشباب وبنات الوطن العمل في أي مكان في العالم.. والسؤال الذي يفرض نفسه في ما أنف ذكره من التفاصيل التي ينتظر أن يكون لها دور مختلف في إعادة تشكيل المخرجات المتوقعة لسوق العمل، وكذلك تطوير الكوادر الحالية يما ينعكس إيجابا على مفهوم تنمية الثقافة المرتبطة بسوق العمل والإنتاجية بالتالي تعزيز مسيرة التنمية الوطنية، هو سؤال حول مزيد من التفصيل لتلك الخطط والاستراتيجيات من قبل الجهات المعنية بتنفيذها لكي يتسنى التفاعل معها على وجه السرعة المأمولة بما يلبي احتياجاتها ويحقق مستهدفاتها.
*الخطط المستقبلية لبرنامج تنمية القدرات البشرية في المملكة العربية السعودية تهدف إلى أن تكون تهيئة أبناء وبنات الوطن للوظائف المستقبلية في مختلف القطاعات الواعدة ومنها الصناعة والتعدين وذلك من خلال تزويدهم بأحدث المعارف والمهارات العالية التي تتناسب مع نوعية الوظائف المستقبلية، وتركز بشكل كبير على مجالات الابتكار والمهارات الرقمية، ومواءمتها مع متطلبات الثورة الصناعية الرابعة وذلك بهدف رفع كفاءة ومهارات القدرات البشرية في القطاعين بما يتناسب مع نوعية وظائف المستقبل التي تتطلب مهارات خاصة قائمة على التفكير النقدي والتحليل وحل المشكلات والتعليم المستمر، وهو ما يراعيه البرنامج بما يضمن لشباب وبنات الوطن العمل في أي مكان في العالم، بما يحقق مستهدفات رؤية المملكة 2030 التي ترتكز على تنويع القاعدة الاقتصادية وتطوير البنى التحتية والأنظمة والاستثمار في العنصر البشري، وهو ما يحققه برنامج تنمية القدرات البشرية المبني على العنصر البشري لقيادة التنمية الوطنية المستدامة.
*ما أكده وزير التعليم الدكتور حمد آل الشيخ بأن برنامج تنمية القدرات البشرية يشكل إستراتيجية شاملة لتنمية القدرات البشرية، انطلاقا من مرحلة رياض الأطفال مرورا بمرحلة التعليم العام والجامعي والتدريب التقني والمهني، ثم مرحلة الدخول لسوق العمل وحتى مرحلة ما بعد التقاعد التي يشارك في تنفيذها كثير من الجهات الحكومية بالشراكة مع القطاع الخاص وغير الربحي بما يحقق تكامل الجهود وتعظيم الأثر في تأهيل المواطن لسوق عمل متطور، جميع هذه التفاصيل تأتي ضمن أطر المشهد المتكامل في المملكة الساعي لضمان الجاهزية للمستقبل من خلال القدرة على سد احتياجات سوق العمل المتغيرة، بما يؤكد أيضا أن ركيزة النجاح هي تنمية قدرات المواطن لينافس عالميا، وفق طموح وتطلعات رؤية 2030.
*تهيئة أبناء وبنات الوطن للوظائف المستقبلية في مختلف القطاعات الواعدة ومنها الصناعة والتعدين وذلك من خلال تزويدهم بأحدث المعارف والمهارات العالية التي تتناسب مع نوعية الوظائف المستقبلية من خلال التركيز بشكل كبير على مجالات الابتكار والمهارات الرقمية، ومواءمتها مع متطلبات الثورة الصناعية الرابعة، ورفع كفاءة ومهارات القدرات البشرية في القطاعين بما يتناسب مع نوعية وظائف المستقبل التي ستتطلب مهارات خاصة قائمة على التفكير النقدي والتحليل وحل المشكلات والتعليم المستمر، جميع هذه الحيثيات يراعيها برنامج تنمية القدرات البشرية بما يضمن لشباب وبنات الوطن العمل في أي مكان في العالم.. والسؤال الذي يفرض نفسه في ما أنف ذكره من التفاصيل التي ينتظر أن يكون لها دور مختلف في إعادة تشكيل المخرجات المتوقعة لسوق العمل، وكذلك تطوير الكوادر الحالية يما ينعكس إيجابا على مفهوم تنمية الثقافة المرتبطة بسوق العمل والإنتاجية بالتالي تعزيز مسيرة التنمية الوطنية، هو سؤال حول مزيد من التفصيل لتلك الخطط والاستراتيجيات من قبل الجهات المعنية بتنفيذها لكي يتسنى التفاعل معها على وجه السرعة المأمولة بما يلبي احتياجاتها ويحقق مستهدفاتها.
*تهيئة أبناء وبنات الوطن للوظائف المستقبلية في مختلف القطاعات الواعدة ومنها الصناعة والتعدين وذلك من خلال تزويدهم بأحدث المعارف والمهارات العالية التي تتناسب مع نوعية الوظائف المستقبلية من خلال التركيز بشكل كبير على مجالات الابتكار والمهارات الرقمية، ومواءمتها مع متطلبات الثورة الصناعية الرابعة، ورفع كفاءة ومهارات القدرات البشرية في القطاعين بما يتناسب مع نوعية وظائف المستقبل التي ستتطلب مهارات خاصة قائمة على التفكير النقدي والتحليل وحل المشكلات والتعليم المستمر، جميع هذه الحيثيات يراعيها برنامج تنمية القدرات البشرية بما يضمن لشباب وبنات الوطن العمل في أي مكان في العالم.. والسؤال الذي يفرض نفسه في ما أنف ذكره من التفاصيل التي ينتظر أن يكون لها دور مختلف في إعادة تشكيل المخرجات المتوقعة لسوق العمل، وكذلك تطوير الكوادر الحالية يما ينعكس إيجابا على مفهوم تنمية الثقافة المرتبطة بسوق العمل والإنتاجية بالتالي تعزيز مسيرة التنمية الوطنية، هو سؤال حول مزيد من التفصيل لتلك الخطط والاستراتيجيات من قبل الجهات المعنية بتنفيذها لكي يتسنى التفاعل معها على وجه السرعة المأمولة بما يلبي احتياجاتها ويحقق مستهدفاتها.