وفي تقرير أرسل إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة، قال الأمين العام للأمم المتحدة: "إن خطر نشوب صراع مسلح واسع النطاق يتطلب نهجاً جماعياً لمنع وقوع كارثة متعددة الأبعاد في قلب جنوب شرق آسيا وما وراءها ".
وأضاف: "تتطلب التداعيات الإنسانية الخطيرة، بما في ذلك التدهور السريع للأمن الغذائي، وزيادة النزوح الجماعي وضعف نظام الصحة العامة الذي تفاقم بسبب موجة جديدة من عدوى كوفيد-19، اتباع نهج منسق في التكامل مع الجهات الفاعلة الإقليمية ".
وأشار الأمين العام إلى أنه من أجل إعادة "ميانمار إلى مسار الإصلاح الديمقراطي"، فإن الأمر يستدعي اتخاذ رد دولي وإقليمي موحد.