وأضاف: إن الاتفاقيات تستهدف رفع قدرات الكادر الطبي والفني مهنيا وعلميا وتهيئته للتعامل مع الحالات النوعية، والحد من هجرة الكوادر الطبية والفنية المتخصصة خارج اليمن. وتأتي هذه الاتفاقيات امتدادا للمشاريع الإنسانية والإغاثية التي تقدمها المملكة ممثلة بالمركز لرفع إمكانات القطاع الصحي باليمن والتخفيف من معاناة الشعب اليمني الشقيق.
وقع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أمس، ثلاث اتفاقيات مشتركة لتشغيل مراكز الأطراف الصناعية وإعادة التأهيل في محافظات سيئون وتعز وعدن بالجمهورية اليمنية، يستفيد منها 8.182 فردا. ووقع الاتفاقيات مساعد المشرف العام على المركز للعمليات والبرامج م. أحمد البيز بمقر المركز في الرياض.
وأوضح مدير إدارة المساعدات الطبية والبيئية بالمركز د. عبدالله المعلم، أنه سيجري بموجب الاتفاقيات تقديم خدمات التأهيل الجسدي لذوي الاحتياجات الخاصة ومتابعتهم ليتمكنوا من المساهمة في خدمة المجتمع، مضيفا أنه سيتم من خلال تلك المراكز تشخيص المرضى وتحديد الخطة العلاجية لكل مريض على حدة، إضافة إلى تركيب الأطراف الصناعية بأنواعها، وتوفير خدمة إعادة التأهيل الوظيفي للأطراف الصناعية مع المتابعة المستمرة.
وأضاف: إن الاتفاقيات تستهدف رفع قدرات الكادر الطبي والفني مهنيا وعلميا وتهيئته للتعامل مع الحالات النوعية، والحد من هجرة الكوادر الطبية والفنية المتخصصة خارج اليمن. وتأتي هذه الاتفاقيات امتدادا للمشاريع الإنسانية والإغاثية التي تقدمها المملكة ممثلة بالمركز لرفع إمكانات القطاع الصحي باليمن والتخفيف من معاناة الشعب اليمني الشقيق.
وأضاف: إن الاتفاقيات تستهدف رفع قدرات الكادر الطبي والفني مهنيا وعلميا وتهيئته للتعامل مع الحالات النوعية، والحد من هجرة الكوادر الطبية والفنية المتخصصة خارج اليمن. وتأتي هذه الاتفاقيات امتدادا للمشاريع الإنسانية والإغاثية التي تقدمها المملكة ممثلة بالمركز لرفع إمكانات القطاع الصحي باليمن والتخفيف من معاناة الشعب اليمني الشقيق.
