جدير بالذكر أن عبد الله بن إدريس (1929)، شاعر سعودي، والرئيس السابق لنادي الرياض الأدبي، سبق له أن شغل منصب الأمين العام للمجلس الأعلى لرعاية العلوم والفنون والآداب، وأميناً عاماً لجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، ومديراً فيها للثقافة والنشر وعضواً لمجلسها العلمي، وهو أحد المشاركين والمُكرَّمين في مؤتمر الأدباء السعوديين الأول، الذي عُقد في مكة سنة 1974م، ومُنح فيه وسام الريادة والنوط الذهبي عن كتابه الذي أشار إلى رواد الأدب الحديث في نجد (شعراء نجد المعاصرون) الصادر عام 1960م، وهو من الأعمال السعودية الرائدة، كتب عنه عدد من رواد الأدب السعودي الحديث منهم أحمد إبراهيم الغزاوي، حسين سرحان، محمد حسن عواد وآخرون، وكُرّم في مهرجان الجنادرية ضمن برنامجها الثقافي عام 2010.
جدير بالذكر أن عبد الله بن إدريس (1929)، شاعر سعودي، والرئيس السابق لنادي الرياض الأدبي، سبق له أن شغل منصب الأمين العام للمجلس الأعلى لرعاية العلوم والفنون والآداب، وأميناً عاماً لجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، ومديراً فيها للثقافة والنشر وعضواً لمجلسها العلمي، وهو أحد المشاركين والمُكرَّمين في مؤتمر الأدباء السعوديين الأول، الذي عُقد في مكة سنة 1974م، ومُنح فيه وسام الريادة والنوط الذهبي عن كتابه الذي أشار إلى رواد الأدب الحديث في نجد (شعراء نجد المعاصرون) الصادر عام 1960م، وهو من الأعمال السعودية الرائدة، كتب عنه عدد من رواد الأدب السعودي الحديث منهم أحمد إبراهيم الغزاوي، حسين سرحان، محمد حسن عواد وآخرون، وكُرّم في مهرجان الجنادرية ضمن برنامجها الثقافي عام 2010.