واستخدم علماء الفلك تقنية لتحديد تأثير المسافة على الغلاف الجوي الرقيق والضعيف، وتعتمد هذه التقنية على كائن مظلم يتم إضاءته من الخلف بواسطة ضوء بعيد للكشف عن التفاصيل المخفية سابقًا، ويتضمن ذلك إظهار كثافة الغلاف الجوي لعالم بعيد مثل بلوتو. وأوضح الباحثون أن معدل اختفاء النجم وظهوره مرة أخرى يحدد كثافة الغلاف الجوي لبلوتو، والذي كشف حقيقة اختفاء الغلاف الجوي للكوكب.
كشفت دراسة حديثة أن الغلاف الجوي لكوكب بلوتو أخذ في الاختفاء مع تحرك الكوكب القزم بعيدًا عن الشمس، والذي يستغرق 248 سنة أرضية لإكمال مدار واحد حولها.
وأشار باحثون من معهد ساوث ويست للأبحاث في سان أنطونيو، إلى أنه مع تحرك بلوتو بعيدًا عن الشمس فى مداره الطويل، فإنه يزداد برودة ويعيد النيتروجين التجمد على السطح. وفقا لما ذكرته صحيفة «ديلى ميل» البريطانية.
واستخدم علماء الفلك تقنية لتحديد تأثير المسافة على الغلاف الجوي الرقيق والضعيف، وتعتمد هذه التقنية على كائن مظلم يتم إضاءته من الخلف بواسطة ضوء بعيد للكشف عن التفاصيل المخفية سابقًا، ويتضمن ذلك إظهار كثافة الغلاف الجوي لعالم بعيد مثل بلوتو. وأوضح الباحثون أن معدل اختفاء النجم وظهوره مرة أخرى يحدد كثافة الغلاف الجوي لبلوتو، والذي كشف حقيقة اختفاء الغلاف الجوي للكوكب.
واستخدم علماء الفلك تقنية لتحديد تأثير المسافة على الغلاف الجوي الرقيق والضعيف، وتعتمد هذه التقنية على كائن مظلم يتم إضاءته من الخلف بواسطة ضوء بعيد للكشف عن التفاصيل المخفية سابقًا، ويتضمن ذلك إظهار كثافة الغلاف الجوي لعالم بعيد مثل بلوتو. وأوضح الباحثون أن معدل اختفاء النجم وظهوره مرة أخرى يحدد كثافة الغلاف الجوي لبلوتو، والذي كشف حقيقة اختفاء الغلاف الجوي للكوكب.