ويغير الألماس النادر من لونه عند تعرضه لحرارة ناقص 196 درجة مئوية، ويظل تغير لون الماسة لغزًا، نظرًا لإمكانية وجود أكثر من آلية واحدة مرتبطة بهذا التحول، هذا إلى جانب ندرتها الأمر الذي يقلل فرص دراستها وإجراء تجارب واسعة عليها من جانب العلماء.
تمكن رجل أمريكي من اكتشاف نوع نادر من الألماس، تغير لونه وفقًا لدرجات الحرارة.
وأطلق العضو بمعهد الأحجار الكريمة الأمريكى، ستيفاني بيرسود، اسم «الماس المبرن» على الماسة الجديدة، والألماس الفريد من نوعه يغير لونه من الرمادي إلى الأصفر عندما يكون الجو شديد البرودة، ولا تزال قيمة هذا الألماس غير محددة، إلا أنه يتوقع أن يكون ثمنه مرتفعًا نظرًا لندرته.
ويغير الألماس النادر من لونه عند تعرضه لحرارة ناقص 196 درجة مئوية، ويظل تغير لون الماسة لغزًا، نظرًا لإمكانية وجود أكثر من آلية واحدة مرتبطة بهذا التحول، هذا إلى جانب ندرتها الأمر الذي يقلل فرص دراستها وإجراء تجارب واسعة عليها من جانب العلماء.
ويغير الألماس النادر من لونه عند تعرضه لحرارة ناقص 196 درجة مئوية، ويظل تغير لون الماسة لغزًا، نظرًا لإمكانية وجود أكثر من آلية واحدة مرتبطة بهذا التحول، هذا إلى جانب ندرتها الأمر الذي يقلل فرص دراستها وإجراء تجارب واسعة عليها من جانب العلماء.