وقالت الأمين العام لمجلس شؤون الأسرة د. هلا التويجري: المفتاح الأساسي لأسرة مستقرة نفسيا هو الحوار، ونتمنى أن يزداد الوعي بأهمية مرحلة الطفولة المبكرة، لأنها مرحلة أساسية وجوهرية.
ويقول استشاري الطب النفسي ومدير عام المركز الوطني لتعزيز الصحة النفسية، د. عبدالحميد الحبيب: من مهام المركز توجيه المجتمع لدعم قضايا الصحة النفسية، وتسهيل وصول الخدمات إلى الجميع، من أجل تعزيز الصحة النفسية لكل الأفراد بلا استثناء.
أما مدير مشروع الأبحاث العلمية بمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث، ليزا بلال، فأوضحت أن تحسين ثقافة الصحة النفسية عامل مهم يسهم في تقليل الحاجة للخدمة الصحية، وتطور التكنولوجيا يوفر الوصول للعلاج النفسي.
وتحدث الأستاذ المشارك في الطب الوقائي والصحة العامة، د. محمود عبدالرحمن، قائلا إن التحول الاجتماعي السريع واحد من العوامل المحددة لمستوى صحة الفرد النفسية، إضافة إلى العمل والدخل المادي.