* إعراب المملكة العربية السعودية عن القلق البالغ إزاء عدم تنفيذ إيران التزاماتها بموجب الاتفاق النووي 5+1، والتأكيد على أن المملكة ترى أن حل هذا الملف هو خطوة مهمة لتحقيق الأمن والاستقرار والتفاهم بين دول المنطقة؛ كون استمرار إيران في تخصيب اليورانيوم بكميات تتجاوز الحد المسموح به يمثل تهديدًا لأمن دول المنطقة، والتأكيد على أن المملكة تأمل في أن تستأنف المفاوضات في فيينا من أجل الوصول إلى اتفاق ملزم يعالج أوجه القصور القائمة حاليًا، خاصة ما يتعلق بالممارسات السلبية لإيران وبرنامجها الخطير للصواريخ الباليستية، وبشكل يضمن سلمية برنامج إيران النووي ويمنعها من الحصول على الأسلحة النووية، فهذه المعطيات الآنفة الذكر تعكس حرص الدولة على سلامة العالم من أي تهديدات قد تترتب على أي سلوك غير مسؤول إجمالًا، وما تمارسه إيران على وجه التحديد، كذلك يؤكد دعمها لكل المواقف والمعاهدات التي من شأنها المساهمة في الجهود الدولية الرامية إلى تحقيق عالمية المعاهدة والإزالة الشاملة للأسلحة النووية.
* ما تقوم به المملكة العربية السعودية من دور مؤثر في المحافل الدولية من خلال الأمم المتحدة ومختلف المنظمات الدولية ومجموعة العشرين في سبيل خدمة مصالحها ومصالح أشقائها، والسعي نحو تحقيق مزيد من الأمن والسلام والاستقرار والتنمية، بما يسهم في بناء عالم أقوى وأكثر متانة أمام التحديات، هو امتداد لجهود مستديمة ونهج راسخ في تاريخ الدولة منذ مراحل التأسيس وحتى هذا العهد الزاهر الميمون، بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز «يحفظهما الله»، والانطلاق من الأدوار القيادية الرائدة للدولة على المستويَين الإقليمي والدولي، في سبيل تعزيز جهود بناء الإنسان وحمايته وتحقيق التنمية المستدامة، والحفاظ على مكتسبات الاقتصاد العالمي، وتلبية آمال وتطلعات الشعوب.
* تجديد مجلس الوزراء، خلال جلسته الاعتيادية عبر الاتصال المرئي برئاسة خادم الحرمين الشريفين، رئيس مجلس الوزراء «يحفظه الله»، موقف المملكة العربية السعودية الداعي لجعل منطقة الشرق الأوسط خالية من جميع أسلحة الدمار الشامل، وتأكيدها خلال اجتماعات المجلس التنفيذي لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية، على الاهتمام البالغ الذي توليه لاتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية لأهمية أهدافها، ودورها في تعزيز السلم والأمن الدوليين.. هو تجديد لموقف يلتقي في معانيه ومستهدفاته مع كافة القيم والآمال، التي تسعى من خلالها المملكة للحفاظ على سلامة الإنسان وحفظ حقوقه، وكذلك ضمان الاتزان المتكامل في منظومة الاقتصاد العالمي وحمايتها من مختلف التهديدات، التي من شأنها الإخلال بدورتها وإلحاق الضرر بمواردها.
* إعراب المملكة العربية السعودية عن القلق البالغ إزاء عدم تنفيذ إيران التزاماتها بموجب الاتفاق النووي 5+1، والتأكيد على أن المملكة ترى أن حل هذا الملف هو خطوة مهمة لتحقيق الأمن والاستقرار والتفاهم بين دول المنطقة؛ كون استمرار إيران في تخصيب اليورانيوم بكميات تتجاوز الحد المسموح به يمثل تهديدًا لأمن دول المنطقة، والتأكيد على أن المملكة تأمل في أن تستأنف المفاوضات في فيينا من أجل الوصول إلى اتفاق ملزم يعالج أوجه القصور القائمة حاليًا، خاصة ما يتعلق بالممارسات السلبية لإيران وبرنامجها الخطير للصواريخ الباليستية، وبشكل يضمن سلمية برنامج إيران النووي ويمنعها من الحصول على الأسلحة النووية، فهذه المعطيات الآنفة الذكر تعكس حرص الدولة على سلامة العالم من أي تهديدات قد تترتب على أي سلوك غير مسؤول إجمالًا، وما تمارسه إيران على وجه التحديد، كذلك يؤكد دعمها لكل المواقف والمعاهدات التي من شأنها المساهمة في الجهود الدولية الرامية إلى تحقيق عالمية المعاهدة والإزالة الشاملة للأسلحة النووية.
* إعراب المملكة العربية السعودية عن القلق البالغ إزاء عدم تنفيذ إيران التزاماتها بموجب الاتفاق النووي 5+1، والتأكيد على أن المملكة ترى أن حل هذا الملف هو خطوة مهمة لتحقيق الأمن والاستقرار والتفاهم بين دول المنطقة؛ كون استمرار إيران في تخصيب اليورانيوم بكميات تتجاوز الحد المسموح به يمثل تهديدًا لأمن دول المنطقة، والتأكيد على أن المملكة تأمل في أن تستأنف المفاوضات في فيينا من أجل الوصول إلى اتفاق ملزم يعالج أوجه القصور القائمة حاليًا، خاصة ما يتعلق بالممارسات السلبية لإيران وبرنامجها الخطير للصواريخ الباليستية، وبشكل يضمن سلمية برنامج إيران النووي ويمنعها من الحصول على الأسلحة النووية، فهذه المعطيات الآنفة الذكر تعكس حرص الدولة على سلامة العالم من أي تهديدات قد تترتب على أي سلوك غير مسؤول إجمالًا، وما تمارسه إيران على وجه التحديد، كذلك يؤكد دعمها لكل المواقف والمعاهدات التي من شأنها المساهمة في الجهود الدولية الرامية إلى تحقيق عالمية المعاهدة والإزالة الشاملة للأسلحة النووية.