وسيظل سميث في السجن حتى موعد أقصاه 17 نوفمبر المقبل، ومن المقرر أن يغادر في هذه الفترة السجن بعد أن أمضى فيه نحو 27 عاما، بعدما حصل قرار بالإفراج المشروط، الذي يقيد تحرك السجين المفرج عن في منطقة جغرافية معينة.
سيطرت ميول العنف على الطفل إريك سميث في عامه الثالث عشر، إذ استدرج طفلا «4 أعوام» إلى غابة في ولاية نيويورك، وقتله بحجر في عام 1993، وحظيت القضية باهتمام الرأي العام الأمريكي نظرا لصغر سن القاتل والقتيل، وأدين سميث بارتكاب جريمة قتل من الدرجة الثانية وحكم عليه بالسجن 9 سنوات إلى المؤبد.
وفي موعد الإفراج عام 2002، عارض والدا الضحية الأمر، وقدم سميث 10 طلبات للإفراج المشروط في السنوات الماضية، دون جدوى.
وسيظل سميث في السجن حتى موعد أقصاه 17 نوفمبر المقبل، ومن المقرر أن يغادر في هذه الفترة السجن بعد أن أمضى فيه نحو 27 عاما، بعدما حصل قرار بالإفراج المشروط، الذي يقيد تحرك السجين المفرج عن في منطقة جغرافية معينة.
وسيظل سميث في السجن حتى موعد أقصاه 17 نوفمبر المقبل، ومن المقرر أن يغادر في هذه الفترة السجن بعد أن أمضى فيه نحو 27 عاما، بعدما حصل قرار بالإفراج المشروط، الذي يقيد تحرك السجين المفرج عن في منطقة جغرافية معينة.
