ردود الفعل الجماهيرية في «السوشيال ميديا» جاءت متباينة على خلفية إقالة العطوي، حيث أكد البعض أن الوقت قد حان لمشاهدة اتفاق مختلف يرضي جماهيره، ويمتعهم في أرضية الميدان، في الوقت الذي أكد فيه البعض أن العلة لا تكمن في الجهاز الفني، بل في نوعية اللاعبين، وخصوصا الأجانب منهم، والذين لا يمكن لهم قيادة الفريق الاتفاقي للتواجد في مركز المنافسة على لقب دوري المحترفين، بل للتواجد فقط في مراكز الوسط في سلم الترتيب العام.
يقود المدرب الصربي فلادان ميلويفيتش أولى حصصه التدريبية رفقة الفريق الأول لكرة القدم بنادي الاتفاق غدا الثلاثاء، عقب أن تعاقدت معه إدارة «فارس الدهناء» لقيادة الفريق حتى نهاية الموسم الحالي خلفا للمدرب الوطني خالد العطوي، الذي أنهي عقده بالتراضي بين الطرفين عقب أن قاد النواخذة لموسمين كاملين، إضافة لـ 8 جولات من الموسم الجديد من دوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين.
وعقب ضغوطات كبيرة مارستها الجماهير الاتفاقية بغية الاستغناء عن خدمات المدرب الوطني والتعاقد مع مدرب عالمي يعيد صياغة الفريق الاتفاقي، في ظل ما يملكه من لاعبين مميزين على المستوى المحلي والأجنبي، رضخت إدارة خالد الدبل للمطالبات الكبيرة في ظل تواضع نتائج الفريق خلال الموسم الحالي، وتعاقدت مع أحد أفضل المدربين الصربيين، الذي يملك تجربة سابقة على مستوى كرة القدم السعودية، حينما قاد الأهلي في فترة سابقة، وقدم معه بعض اللمحات الفنية المميزة، رغم الظروف الصعبة التي تمر بها قلعة الكؤوس.
ردود الفعل الجماهيرية في «السوشيال ميديا» جاءت متباينة على خلفية إقالة العطوي، حيث أكد البعض أن الوقت قد حان لمشاهدة اتفاق مختلف يرضي جماهيره، ويمتعهم في أرضية الميدان، في الوقت الذي أكد فيه البعض أن العلة لا تكمن في الجهاز الفني، بل في نوعية اللاعبين، وخصوصا الأجانب منهم، والذين لا يمكن لهم قيادة الفريق الاتفاقي للتواجد في مركز المنافسة على لقب دوري المحترفين، بل للتواجد فقط في مراكز الوسط في سلم الترتيب العام.
ردود الفعل الجماهيرية في «السوشيال ميديا» جاءت متباينة على خلفية إقالة العطوي، حيث أكد البعض أن الوقت قد حان لمشاهدة اتفاق مختلف يرضي جماهيره، ويمتعهم في أرضية الميدان، في الوقت الذي أكد فيه البعض أن العلة لا تكمن في الجهاز الفني، بل في نوعية اللاعبين، وخصوصا الأجانب منهم، والذين لا يمكن لهم قيادة الفريق الاتفاقي للتواجد في مركز المنافسة على لقب دوري المحترفين، بل للتواجد فقط في مراكز الوسط في سلم الترتيب العام.
